البابا الفاتيكان يدعو الشبان اليهود إلى التعرف بشكل أفضل على المسيحية

أعرب البابا فرنسيس اليوم الاثنين عن امله بزيادة "الاهتمام" اليهودي، خاصة لدى الشباب "بمعرفة المسيحية" في إسرائيل وخارجها، وذلك في اليوم الثالث والأخير من زيارته للأراضي المقدسة.

وقال البابا خلال زيارة إلى الحاخامين الاكبرين في إسرائيل في القدس "من الجانب الكاثولكي ناك بالطبع النة في التأمل مليا في مغزى الجذور الودة للايمان الكاثوليكي. وانا واثق بمساعدتكما بان حافظ اليهود من جانبهم وينموا إذا أمكن، الاتمام بمعرفة المسيحية ، لاسما بن الأجال الشابة".

واكد البابا امام الحاخامين دافيد لاو واسحق يوسف بان "المعرفة المتبادلة لإرثنا الروحي وتقدر ما و مشترك بننا واحترام ما فرقنا تستطع كلا أن ترشد نحو مزد من النمو المستقبلي لعلاقاتنا".

ويعود سوء فهم المسيحية، وعدم الاهتمام بها او حتى اظهار العداء تجاهها من قبل بعض الشبان اليهود، الى مواقف الكنيسة المناهضة لليهود طيلة قرون، وبسبب المحرقة اليهودية في المانيا.

واشار الحبر الاعظم بانه منذ ان شغل منصب رئيس اساقفة بوينس ايريس فانه استطاع "الاعتماد على صداقة الكثير من الاخوة الود. لقد نظمنا معم مبادرات لقاء وحوار مثمرة".

وأضاف البابا الارجنتيني "تحصل مبادرات عددة على مستوى وطني او محلي وشد ذا على الرغبة المتبادلة في التعرف بشكل أفضل على بعضنا البعض والإصغاء لبعضنا البعض وبناء روابط اخوة حقيقية".كما شدد على اهمية الحوار بن حاخامة إسرائيل الكبرى ولجنة الكرسي الرسولي للعلاقات الدنة مع الود.