كشف باحثون أمريكيون عن أنه فى حال استخدام الموسيقى بشكل مناسب، يمكن أن تعمل على تحويل الحالة المزاجية، وإدارة الإجهاد الناجم عن الإثارة وتحفيز التفاعلات الإيجابية، فضلا عن تسهيل وظيفة الإدراك، وتنسيق الحركات الحركية، مما قد يساعد على إعادة الذكريات بين مرضى الزهايمر.
وأوضح الباحثون إمكانية حدوث ذلك من خلال التمرين الجيد الذى يتطلب جهدا قليلا دون معالجة معرفية أو عقلية حيث تتأثر المراكز الحركية فى المخ وتستجيب مباشرة لمنبهات إيقاعية سمعية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة