وضم المعرض مجموعة من تجارب فنانيين مصريين وأجانب، من بينهم الفنان أحمد ناجى ومحمود حمدى وهدى لطفى ومحمد منيصر وجورج كازازيان وأماندا قرداحى (مصرية - أمريكية) وجاسبر ميليشير (مصرى - سويسرى).
وكانت "السيجارة" إحدى بطلات معرض أمس، حيث عرضت أماندا قرداحى رؤيتها للتدخين، فيما كان "الطرطور" بطل العرض فى قاعة أخرى من قاعات المعرض.
وضم المعرض أيضا مجموعة من اللوحات التى تمثل رؤى الفنانيين المشاركين حول مفهوم "العودة للأصول".
وركزت فكرة المعرض هذه المرة على "الوحدة الأساسية" التى هى أساس كل شىء، فالذرة هى الوحدة الأساسية فى الفيزياء، وكذلك الفنان مثله مثل المعمارى كثيراً ما يستخدم مفردات ووحدات تكون أساس العمل، فإن بداية الطريق إلى التجريد تبدأ بتفتيت الأفكار ونبذ القواعد الراسخة.
وقد بدأت هذه الفعاليات بمشروع "القاهرة 2020" الذى كان يطرح قضية المشاركة المجتمعية فى قرارت تخطيط المدينة، وقد ركز معرض "مدينة المستقبل 1" والذى أقيم فى ديسمبر 2010 على التفكير فى مستقبل المدينة وتحولاتها، من خلال أعين 17 فنانا مصريا وعالميا اشتركوا فيه، بينما عالجت فعاليات "مدينة المستقبل 2" التى عقدت فى مايو 2011 إشكالية الأدب فى المدينة الافتراضية عبر الأثير وكانت على شكل ندوة مع مدونين فى إطار مهرجان "المدينة والأدب" بالمشاركة مع مؤسسة "بعد البحر.
بعض لوحات المعرض
جانب من المعرض
جانب من المعرض
عملان مشاركان فى المعرض
جانب من المعرض
جانب من المعرض
جانب من المعرض
جانب من المعرض
الأعمال المشاركة بالمعرض
بعض الأعمال المشاركة بالمعرض
جانب من المعرض
موضوعات متعلقة..
المرأة "الفكرة"..حمالة الأوجه..ترسم ملامح الصمت بحوارات مجدى الكفراوى
