بالصور..النيابة بقضية "خلية السويس": جماعات الكفر والضلال وليسوا جماعات إسلامية

الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 11:43 ص
بالصور..النيابة بقضية "خلية السويس": جماعات الكفر والضلال وليسوا جماعات إسلامية قضية "خلية السويس"
كتب عامر مصطفى - تصوير صلاح سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بدأت منذ قليل، محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار فتحى بيومى وعضوية المستشارين أسامة عبد الظاهر وخالد الهادى، وأمانة سر أحمد جاد، إعادة محاكمة 8 متهمين، بخلية قناة السويس الإرهابية، لاتهامهم باستهداف السفن المارة بقناة السويس، والمقار الأمنية وتصنيع المواد المتفجرة، وحيازة أسلحة نارية، سماع مرافعة النيابة العامة.
اليوم السابع -11 -2015

وبدأ ممثل النيابة مرافعته قائلا الدين محله القلوب، لا أن تقطع الرقاب وأن تقترف باسمه أبشع الجرائم، الدين أن تحل السلام لا أن تحمل السلاح، فأنا أقف لكى أدافع عن حق أخى الإنسان، فى حياته، حقه فى ألا يسرقه سارق أو يقتله قاتل، وليس خوفا من عباده، أو أحد من خلقه، فهم جماعات الجهل والضلال وليس جماعات إسلامية، فما يفعلونه من قتل وترويع ليس جهادًا، فلم يرد فى دينى ذلك، فهؤلاء يسفكون الدماء ودينى حرم دم المسلم على المسلم سواء.
اليوم السابع -11 -2015

وأضاف ممثل النيابة أن القضية المنظورة كفر المؤمن واستحل دمه، واستخدمت أموال الزكاة على السلاح والقتل، واستخدمت منابر المساجد على التحريض، فإنهم أباحوا تجارة الآثار، فهى قضية لم يسلم فيها دينا من الأديان، وما جئنا ها هنا إلا لنعيد الأمور إلى نصابها، ولكى ندافع عن الأديان، فنقف لكى نحق الحق ونبطل الباطل.
اليوم السابع -11 -2015

كانت نيابة أمن الدولة العليا وجهت للمتهمين اتهامات بإنشاء وقيادة خلية إرهابية بغرض استهداف السفن المارة بقناة السويس، ورصد المقار الأمنية تمهيدًا لاستهدافها وتصنيع المواد المتفجرة وحيازة أسلحة نارية وتهديد الوحدة الوطنية.


اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة