موجز الصحافة المحلية.. "السيسى وفر الحماية الجوية لبورسعيد"

الأحد، 20 ديسمبر 2015 12:08 ص
موجز الصحافة المحلية.. "السيسى وفر الحماية الجوية لبورسعيد" احمد وصفى
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف المحلية، عددًا من الأخبار المهمة التى تشغل الرأى العام الداخلى والخارجى، كان أبرزها ما جاء فى "اليوم السابع" تحت عنوان " السيسى وفر الحماية الجوية لبورسعيد" حيث استمعت محكمة جنايات بورسعيد، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشــار محمد السعيد الشربينى، أمس، لشــهادة اللواء أحمد وصفى، قائد الجيش الثانى الميدانى الســابق، فــى قضية محاولة «اقتحام ســجن بورســعيد»، وأجلــت المحاكمــة لجلســة 21 ديســمبر لمرافعة النيابة العامة.

كشف مصدر مسئول، لجريدة "الأهرام" عن قرب انتهاء مفاوضات تجريها الحكومة المصرية مع المملكة العربية السعودية، للحصول على 4 مليارات دولار من خلال شراء السندات وأذون الخزانة التى تطرحها الحكومة، وتوقع المصدر، فى تصريحات لـ«الأهرام»، أن يتم الانتهاء من ذلك قبل نهاية العام الحالى، وقال إن الحكومة عرضت على المملكة عددا من المشروعات الاستثمارية بنحو 8 مليارات دولار، وذلك فى إطار توجيهات خادم الحرمين بزيادة حجم الاستثمارات السعودية بمصر.

كما كشفت مصادر دبلوماسية فرنسية لجريدة "الأخبار" من أن الدفعة الثانية من صفقة طائرات «رافال» المتطورة متعددة المهام ستصل إلى مصر أوائل يناير المقبل. وقالت المصادر لـ«الأخبار» إن الدفعة تضم 3 طائرات من حجم الصفقة البالغة 24 مقاتلة. وكانت مصر قد تسلمت أول 3 طائرات من هذه الصفقة فى مطلع أغسطس الماضى مع احتفالات مصر بافتتاح مشروع ازدواج قناة السويس. وأضافت المصادر أنه من المقرر أن تتسلم مصر حاملتى الطائرات الهليكوبتر طراز «ميسترال» فى مايو المقبل، وأشارت إلى أنه يتم الآن تدريب الأطقم المصرية التى ستعمل على الحاملتين فى فرنسا.

وقالت مصادر بوزارة الكهرباء لجريدة "المصرى اليوم" إن الوزير الدكتور محمد شاكر سيقدم خلال الساعات المقبلة تقريرا إلى رئيس الجمهورية ومجلس الوزاراء حول زيارته إلى روسيا التى استغرقت 6 أيام على رأس وفد من قيادات الهيئات النووية وعاد منها فجر أمس.

وكشفت مصادر إخوانية بارزة فى الخارج لجريدة "الشروق" عن أن عددا من أبناء قيادات جماعة الإخوان انضموا أخيرا إلى التنظيمات المتطرفة فى سوريا خصوصا داعش وجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابى.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة