أهم الأخبار الواردة بالصحف الإسرائيلية.. وأبرزها:
يديعوت احرونوت: أعمال مخلة فى منزل نتنياهو.. كبير موظفيه يتحرش بموظفة
كشفت الصحيفة النقاب عن اتهام مدير منزل رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو "مانى نفتالى" بالتحرش جنسيًا بإحدى العاملات بمنزل رئيس الوزراء.
وأضافت أن الموظفة بمنزل نتنياهو اتهمت "نفتالى" بعد القيام بتصويره، وهو يقوم بأعمال مخلة بالآداب العامة.
وأوضحت الموظفة أن "نفتالى" كان يستدرجها فى حجرة قريبة من حجرة رئيس الوزراء، بحجة ترتيبها لاستقباله ضيوفًا رفيعى المستوى.
وأكدت أن مدير المنزل هددها عدة مرات بعدم كشف هذه القضية لوسائل الإعلام، خاصة بعد قيامه باتهام رئيس الوزراء وعائلته بإساءة معاملته، وأن زوجة نتنياهو كانت تسبه وكانت تجعله يدفع أموالًا من راتبه الخاص لشراء بعض احتياجتها دون أن ترد له هذه المبالغ.
معاريف: رئيس الموساد السابق: سياسة نتنياهو ستؤدى إلى انتشار داعش فى المنطقة
قال مائير ديجان رئيس جهاز الموساد السابق، إن سياسة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو الداخلية والخارجية تقود إسرائيل إلى كارثة حقيقة ومأزق سياسى لن تخرج منه إلا بعد سنوات.
وأضاف ديجان فى حوار أجراه مع القناة الثانية الإسرائيلية أن نتنياهو سيؤدى بسياسته تلك إلى شق إسرائيل داخليا إلى دولتين داخل دولة واحدة، وهذا يعنى ضياع الحلم الصهيونى.
وأوضح "ديجان" الذى عمل بالموساد لمدة 45 عاما انتهت به إلى أن أصبح رئيسا للجهاز، أن نتنياهو يغامر بأمن دولة إسرائيل، وذلك فى تعليق له على خطاب نتنياهو الأخير بالكونجرس، والذى طالب بحل عسكرى لحل الأزمة النووية الإيرانية.
وأشار "ديجان" إلى أن سياسة نتنياهو ستسمح للمنظمات الإرهابية مثل حماس وداعش وغيرها من الانتشار فى الشرق الأوسط، موضحا أن أى تسوية مع الفلسطينيين ستسمح لزيادة نفوذ هذه المنظمات.
هــــــــــــاآرتس: أبو مازن يوقف التنسيق الأمنى مع إسرائيل ردًا على تجميد الضرائب
كشفت صحيفة "هـــاآرتس" الإسرائيلية النقاب عن أن منظمة التحرير الفلسطينية تعتزم وقف التنسيق الأمنى مع إسرائيل، وسيتم الإعلان عن ذلك رسميًا بعد انتهاء اجتماع المجلس المركز ى لمنظمة التحرير اليوم الخميس.
ونقلت الصحيفة عن مسئول فلسطينى رفيع المستوى قوله "إن القرار نابع من الخطوات التى اتخذتها الحكومة الإسرائيلية الأخيرة، والتى تضمنت تجميد نقل أموال الضرائب للسلطة الفلسطينية والاستمرار فى بناء المستوطنات".
وأضاف المسئول الفلسطينى أن قرار وقف التنسيق الأمنى مع تل أبيب طرح بقوة فى اجتماعات منظمة التحرير الفلسطينية وفى انتظار إعلان ذلك رسميًا من الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن.
وأشارت الصحيفة إلى أنه فى الأيام القليلة الماضية مارست قيادات بحركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية ضغوطًا على أبو مازن لوقف التنسيق الأمنى مع إسرائيل، ومن المتوقع موافقته على ذلك.
