الصحف الأمريكية: منفذ هجوم تشارلستون أعلن أسباب جريمته قبل تنفيذها.. أوباما يصر على لعب الجولف فى كاليفورنيا رغم أزمة الجفاف بالولاية..وتصاعد النفوذ السلفى بشكل حاد فى مساجد أوروبا

الأحد، 21 يونيو 2015 02:42 م
الصحف الأمريكية: منفذ هجوم تشارلستون أعلن أسباب جريمته قبل تنفيذها.. أوباما يصر على لعب الجولف فى كاليفورنيا رغم أزمة الجفاف بالولاية..وتصاعد النفوذ السلفى بشكل حاد فى مساجد أوروبا أحد المساجد فى بريطانيا
إعداد ــ ريم عبد الحميد ــ إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

منفذ هجوم تشارلستون أعلن أسباب جريمته قبل تنفيذها



اليوم السابع -6 -2015


قالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن السلطات الأمريكية أعلنت أمس السبت أن الرجل المتهم بقتل تسعة من الأمريكيين السود فى الهجوم على كنيسة تشارلستون يوم الأربعاء، قد ترك بيانا عنصريا يستهدف السود واليهود واللاتينيين على موقعه، فيما يقدم مبررا لقيامه بإطلاق النيران.

وأشارت الصحيفة إلى أن الإعلان الطويل محمل بالأوصاف العنصرية الهجومية على السود وآخرين، ويشمل استنتاجا مفاده أن "شخصا ما يجب أن يكون لديه الشجاعة لنقله للعالم الحقيقى، وأعتقد أنه يجب أن يكون أنا".

ويقول فى جزء من البيان الذى يحمل عنوان " توضيح": "ليس لدى خيار.. فلست فى موقع يسمح بدخول الحى اليهودى وحدى والقتال. اخترت تشارلستون لأنها أكثر المدن التاريخية فى ولايتى، وكانت من قبل واحدة من المدن التى بها أعلى نسبة من السود مقارنة بالبيض فى البلاد".

وقال مسئولون تطبيق القانون إن الموقع الإلكترونى الذى نشر عليه البيان يخص ديلان روف، المتهم بإطلاق النار على السود فى كنيسة تشارلستون مساء الأربعاء الماضى، وأنها تعكس آرائه. ويضم الموقع 60 صورة، معظمها تظهر فيها روف.


أوباما يصر على لعب الجولف فى كاليفورنيا رغم أزمة الجفاف بالولاية



اليوم السابع -6 -2015


قالت مجلة "تايم الأمريكية إن الرئيس باراك أوباما قام أمس السبت بلعب الجولف على الملاعب الخضراء فى ولاية كاليفورنيا، حتى على الرغم من أن الولاية تواجه أزمة جفاف شديدة. وتوقعت أن تثير رحلة الجولف هذه اندهاش البعض مثلما كانت بعض رحلاته السابقة.

وذكرت المجلة أن صناعة الجولف مهمة لاقتصاد كاليفورنيا، وتدعم حوالى 128 ألف فرصة عمل وتحقق 13.1 مليار دولار من النشاط الاقتصادى، إلا أنها تستهلك كثير من المياه للحفاظ على الملاعب الخضراء نضرة.

وأشارت الصحيفة إلى أن ملاعب الجولف عبر كاليفورنيا المعروفة باسم الولاية الذهبية تستهلك أقل من 1% من مياه الولاية، إلا أن الملاعب الموجودة فى منطقة وادى مواتشيلا تستهلك حوالى 17% من المياه الخاصة بالمنطقة. وكان تقرير العام الماضى قد ذكر أن الملاعب تستهلك فى المتوسط مليون جالون يوميا بسبب المناخ الساخن والجاف، وهو ما يعادل ما بين ثلاثة إلى أربعة أضعاف متوسط المياه المستخدمة فى ملاعب الجولف الأمريكية.

ونقلت المجلة عن هيثر كولى، مدير برنامج المياه فى معهد الباسيفيك، قوله إن التحديات التى يرونها هى فى الواقع نوع معبر مدى رمزية الفرص والتحديات المتعلقة بالمياه فى كاليفورنيا. حيث إن ملاعب الجولف تستهلك المياه بشكل كبير، لكن عليها أن تقوم بدورها بمساعده الولاية فى التعامل مع أزمة الجفاف.

وفى ملعب صانى لاندز للجولف، الذى لعب فيه الرئيس فى الماضى، أصدر المسئولون بيانا يوم الجمعة قبيل زيارة أوباما لتسليط الضوء على الخطوات التى قام بها النادى للحد من استهلاك المياه ومنها استخدام نظام جديد للرى واستبدال مساحة 60 فدانا من العشب بنوع آخر مقاوم للجفاف.

ومن جانبه، سعى البيت الأبيض إلى صرف الانتباه السلبى الذى يمكن أن تجذبه جولة أوباما للعب الجولف فى عطلة عيد الآباء، وقال متحدث باسم البيت الأبيض إن ممارسة الجولف فى ظل الجفاف ليس بقضية. ويأتى بعد مكالمة لأوباما مع حكام الولايات الغربية عن هذا الجفاف التاريخى تعهد فيها بتقديم 100 مليون دولار للمساعدة فى مكافحة حرائق الغابات.

دراسة تحذر من حدوث سادس انقراض هائل على كوكب الأرض

اليوم السابع -6 -2015


قالت مجلة "تايم" الأمريكية، إن دراسة علمية جديدة حذرت من حدوث انقراض كبير، سيكون السادس الذى يشهده كوكب الأرض فى تاريخه، ربما يكون يجرى الآن. وسعى مؤلفو الدراية المنشورة فى مجلة "ساينس أدفانس" إلى تحديد ما إذا كانت الخسائر الأخيرة فى التنوع البيولوجى حدثت بسبب النشاط الإنسانى، وكانت النتيجة التى توصلوا إليها هى أن سادس انقراض هائل يجرى بالفعل الآن.

وخلص العلماء إلى أن تجنب التدهور المذهل فى التنوع البيولوجى والخسارة اللاحقة فى خدمات النظام الإيكولوجى لا تزال ممكنة من خلال تكثيف جهود المحافظة، إلا أن نافذة الفرصة المتاحة تغلق بشكل سريع.

وتقول تايم إن العلماء كتبوا من قبل عن فكرة حدوث انقراض سادس على كوكب الأرض، لكن ما يجعل هذه الدراسة مختلفة هى المعايير، حيث أن تقديرات العلماء كانت متحفظة للغاية فيما يتعلق بعدد الأنواع التى انقرضت مؤخرا. ورغم ذلك وجدوا أن حتى التقديرات المحافظة تدل على احتمال وقوع كارثة بيئية.


استمرار انقسام الفلسطينيين يعرقل حلم الدولة المستقلة



اليوم السابع -6 -2015


اعتبرت صحيفة نيويورك تايمز أن الخطوات التى أقدمت عليها مصر تجاه قطاع غزة والتى تمثلت فى فتح معبر رفح والسماح بإرسال 8 آلاف طن من الأسمنت، خطوة نحو ذوبان جبل من الجليد بين الحكومة المصرية والحركة الإسلامية حماس التى تسيطر على القطاع منذ عام 2007.

وتقول الصحيفة، فى تقرير الأحد، إنه طيلة العام الماضى، عانت غزة من العزلة، فضلا عن الدمار الذى تركته الحرب الأخيرة مع إسرائيل، لكن الخطوات المصرية، التى اتخذت الأسبوع الماضى، حملت مؤشرات إغاثة للقطاع المنكوب.

وأعلنت مصر عن فتح معبر رفح الحدودى للسماح لآلاف الفلسطينيين لدخول مصر، ثم سمحت بدخول 8000 طن من الأسمنت للقطاع، لإستخدامه فى عمليات إعادة البناء. وترى الصحيفة الأمريكية أن هذه الخطوات تشير لذوبان الجليد بين مصر وحركة حماس .

أبو مرزوق التقى بالمخابرات المصرية 4 مرات خلال شهرين


وبحسب أحمد يوسف، أحد مستشارى إسماعيل هنية، زعيم حركة حماس، فإن موسى أبو مرزوق، القيادى فى الحركة، التقى 4 مرات خلال الشهرين الماضيين مع مسئولين من المخابرات المصرية، فى محاولة لإصلاح العلاقات مع مصر.

وقال مسئولو حماس أنهم أكدوا للقاهرة أن حركتهم لم تقدم ملاذا للمتطرفين الإسلاميين، الذين يرتكبون أعمال عنف ضد الحكومة المصرية. وأشاروا إلى أن اللقاءات ساعدت على تحسين العلاقات. وبينما كان من المقرر فتح معبر رفح 3 أيام فقط، فلقد تم تمديد الفترة لأسبوع، كما اعتبروا السماح بنقل مواد بناء لغزة، بادرة حسن نوايا.

حماس تتفاوض مع إسرائيل لمد الهدنة


وفى الوقت نفسه، ترددت أنباء عن أن الحركة الإسلامية حماس بدأت مفاوضات هادئة مع إسرائيل عبر وسطاء لتمديد الهدنة وتخفيف القيود الصارمة على القطاع. وتؤكد هذه التحولات مدى رهان حماس على مسارها الخاص، وتجاوز اعتمادها على حكومة السلطة الفلسطينية فى رام الله، فى التمويل والبناء، تقول نيويورك تايمز.

وفى حين تبدو حماس أنها تتصرف بمعزل عن السلطة الفلسطينية، فإن هذا يعد ردا على ما تعتبره تعنتا من قبل منافسيها فى رام الله، وهناك مخاوف من أن تعمل هذه التحركات الأخيرة على تقويض الوحدة الفلسطينية وتعرض الحملة نحو إقامة دولة مستقلة للخطر. وهو ما أكدة سمير عبدالله، أستاذ الاقتصاد بجامعة الأزهر فى غزة، قائلا إن هذا يشكل خطرا للمشروع الوطنى الفلسطينى.

الفلسطينيون منقسمون


وينقسم الفلسطينيون منذ سيطرة الحركة الإسلامية حماس على قطاع غزة، عبر الانتخابات الشرعية فى 2007، حيث يخضع القطاع لحكومة حماس بينما تخضع الضفة الغربية للسلطة الفلسطينية بزعامة حركة فتح وقيادة الرئيس محمود عباس أبو مازن. ويرى العديد من الفلسطينيين أن رأب الصدع وتشكيل حكومة وحدة هم الحل لتسخير طاقة الطرفين وتحقيق الهدف المأمول.

ومع ذلك، تقول الصحيفة، أن كلا من حماس وفتح لا تبدوان أى استعداد بشأن تخفيف قبضتهما على الأراضى التى يحكموها، ذلك على الرغم من سنوات من السعى لتحقيق المصالحة. وتضيف أن انجراف حماس بعيدا عن السلطة الفلسطينية، تم تعزيزه من قبل قطر، المتعاطفة مع الحكومات الإسلامية المتشددة.


تصاعد النفوذ السلفى بشكل حاد فى مساجد أوروبا



اليوم السابع -6 -2015

قالت الوكالة إن الحركة السلفية، الإسلامية المتشددة التى تقوم لى القراءة الحرفية للقرآن، آخذة فى التنامى فى فرنسا وألمانيا وبريطانيا، حيث يتزايد النفوذ السلفى بشكل حاد داخل المساجد وفى الشوارع بشكل عام.

وأشارت الوكالة الأمريكية، فى تقرير الأحد، إلى أن السلطات الأوروبية تشعر بالقلق حيال الأمر، حيث تنظر عادة إلى السلفية بإعتبارها واحدة من القوى الملهمة للشباب الأوروبيين الذين يذهبوا إلى سوريا والعراق للقتال ضمن صفوف التنظيمات المتطرفة وعلى رأسها تنظيم داعش الإرهابى.

وفى ألمانيا، هناك حوالى 7000 سلفى فى أنحاء البلاد، أى ضعف ما كان عليه قبل 4 سنوات حيث كان يقدر العدد بـ 3800 سلفى، ذلك بحسب بيانات أعلنت عنها وزارة الداخلية الألمانية الشهر الماضى.

ويشير مسئول أمنى رفيع إلى أن حوالى 100 مسجد فرنسى، يسيطر عليه السلفيون، ورغم أن العدد ليس كبيرا بالمقارنة بعدد المساجد فى فرنسا والذى يبلغ 2000 مسجد، لكنه يزيد عن ضعف ما كان ليه قبل أربع سنوات.

فيما يتزايد العدد فى المملكة المتحدة بشكل مطرد، فحوالى 7% من مساجد بريطانيا البالغ عددها 1740 مسجدا، ذلك وفقا لمحمود نقشبندى، الخبير فى شئون مسلمى بريطانيا ومكافحة التطرف ومستشار الحكومة الذى يحتفظ بقاعدة بيانات حول التيارات المختلفة للإسلام فى البلاد.

ويشير نقشبندى إلى أن هذا العدد فى تزايد مطرد، خاصة بين الشباب، إذ أن ما بين ربع ونصف مسلمى بريطانيا دون سن الـ30، ينتمون كليا للأيديولوجية السلفية أو يميلون لبعض جوانبها.

وبحسب المسئول الفرنسى، الذى تحدث شريطة عدم ذكر اسمه، خاصة أن القوانين الفرنسية ترفض التصنيف على أساس الدين، فإن الإنترنت ينظر إليه اليوم إلى حد كبير بأنه الطريق الرئيسى لتحول الشباب سريعا إلى التطرف. وأضاف ان التطرف يمكن زرعه فى عقول الشباب، بشكل أسرع، داخل الأماكن التى يلتقى فيها المسلمون معا، مثل المساج









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة