بالفيديو.. كامل الوزير:لم أر قمحا مثل المزروع بالفرافرة لأنها أرض بِكر غنية بالمعادن

الأحد، 24 يناير 2016 09:52 م
بالفيديو.. كامل الوزير:لم أر قمحا مثل المزروع بالفرافرة لأنها أرض بِكر غنية بالمعادن كامل الوزير رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال اللواء كامل الوزير، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، إن منطقة سهل بركة بالفرافرة القديمة من الأماكن المخطط الزراعة بها 50 ألف فدان من إجمالى 230 ألف فدان فى منطقة الفرافرة، من إجمالى 280 ألف فدان فى منطقة الوادى الجديد، التى تدخل فى مشروع المليون ونصف المليون فدان.

وأضاف "الوزير"، خلال حواره مع الإعلامى يوسف الحسينى، ببرنامج "السادة المحترمون" الذى يذاع على فضائية"Ontv"، أن سهل بركة بالفرافرة يحتوى على أول مشروع متكامل فى إطار الريف المصرى الجديد، مشيرًا إلى أن القمح هو الذى يذرع حاليًا فى الفرافرة ضمن مشروع المليون ونصف المليون فدان، مضيفاً "أنا من بيت ريفى من قرية فى محافظة الدقهلية، وبنزرع قمح، ولم أرِ فى حياتى قمح بهذه القوى وبهذه النضارة مثل هذا القمح".

وأوضح رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، أن القمح المزروع فى منطقة سهل بركة بالفرافرة قوى وعلى درجة كبيرة من المتانة، نظرًا لأن الأرض المزروع بها "بِكر" وغنية بكل المعادن والأملاح التى يحتاجها النبات، فضلاً عن أن الجو والمياه الموجودة بالمكان نقية ونظيفة من باطن الأرض.

وأشار اللواء كامل الوزير، إلى أن تسليم محصول أرض الفرافرة، و3 قرى زراعية منتجة خدمية يتوفر فيها المسكن الحضارى، وهى ما تسمى بـ"الريف المصرى الجديد" فى أبريل المقبل، موضحًا أن الريف المصرى الجديد مسكن حضارى صحى يتوافر فيه مياه وكهرباء وصرف صحى، فضلاً عن مكان "حوش" لتربية الحيوانات والطيور التى تنتج له المنتجات الغذائية التى يستفيد منها.








مشاركة

التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

بسم الله ماشاء الله

اللهم بارك لنا وأدمها علينا نعمة

عدد الردود 0

بواسطة:

فاطمة

يا بطل حفر القناة أينما تكلف تجعل اليابسة خضرا فى أيدك

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد مفروس

الله...الله يارقم 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن شديد

الى رقم 2 la princesse de l'Egypte

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد

تعليق رقم 2

عدد الردود 0

بواسطة:

علي

ايه السرعة دي

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة