أدان الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، العملية الإرهابية التي قامت بها "حركة الشباب" المتطرفة واستهدفت فندقًا في مدينة "مانديرا" في أقصى شمال شرق كينيا، مما أسفر عن مقتل 12 شخصًا على الأقل وإصابة آخرين.
وأكد مفتي الجمهورية، في بيان له، أن الإسلام لم يكن يومًا داعيًا إلى قتل الأبرياء الآمنين ولا إلى الدماء والخراب الذي يقوم به هؤلاء المتطرفين، فهم مفسدون في الأرض ويهلكون الحرث والنسل، والله لا يحب الفساد.
وجدد المفتي، دعوته لدول العالم أجمع للعمل والتعاون سويًا من أجل مواجهة الفكر المتطرف الذي أصبح يهدد الجميع، ولم يعد يستثني أحدًا.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
استئصال الارهاب بالقوة خير علاج
لابد من استئصال هذا الارهاب من جذوره حتي لا يرجع مرة أخري
عدد الردود 0
بواسطة:
رامي
الارهاب لا وطن له ولا دين
اللهم أجرنا منه وأرحمنا فانت خير الراحمين
عدد الردود 0
بواسطة:
باسم
وماذا استفادت بهذا العمل
وماذا استفادت بهذا العمل ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
عامر
هم يقتلون لمجرد القتل
القتل لمجرد القتل لا دين ولا وطن يبكون عليه او يحاربون من اجله
عدد الردود 0
بواسطة:
آية
من المستفيد من هذا العبث
هل الدين يستفيد من اولئك ام تستفيد بلادهم ؟ اللهم ارحمنا منهم
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
شباب المجاهدين
اي جهاد يقتلون الابرياء وفي بلاد غير بلادهم وتقولوا عليه جهاد فباي ذنب قتلوا
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي
وهل الاسلام انتشر بهذا لعنف او انتصر
وهل ينتصر الاسلام هكذا
عدد الردود 0
بواسطة:
محيي
قاتلوهم قاتلهم الله
عليه لعنة الله
عدد الردود 0
بواسطة:
سمية
الناس دي مجانين سلطة
عايزين السلطة وخلاص باسم الدين باسم الشعب المهم يكون في ايديهم سلطة
عدد الردود 0
بواسطة:
علي
الحرب الان مكسب
هناك تمويل لتلك الحروب وتمويل كبيير جدا