تستعد الكنيسة البطرسية بالعباسية لتشييع جنازة الطفلة الشهيدة ماجى مؤمن الضحية رقم ٢٧ لتفجير الكنيسة وذلك فى الثانية عصر اليوم.
فيما تولت الكشافة الكنسية دورها فى التأمين، ومنعت كاميرات الصحف والفضائيات من الدخول، بينما تولت الشرطة تأمين الشارع من الخارج.
من ناحية أخرى، تستمر أعمال ترميم الكنيسة البطرسية، حيث تتولى الهيئة الهندسية عملية الترميم الإنشائى فى انتظار وصول بعثة إيطالية لترميم الأيقونات الأثرية بالكنيسة المنكوبة.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد جلال
رحمة واسعة
رحمة واسعة من عند الله، وصبرا جميلا لأهلك ولنعلم جميعا أن لله ماأعطي وله ماأخذ وسبحان من له الدوام. لعنة الله علي الإرهاب والإرهابيين لا عقل لهم ولا أخلاق ولا دين.
عدد الردود 0
بواسطة:
زيكو
بأى ذنب قتلت
سيسأل الأرهابى الجاهل القاتل يوم القيامه بأى ذنب قتلت هذه الأبتسامه النقيه الساحره على وجه الطفله البريئه ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
مسلم
طفلة بريئة ما ذنبها الله يلعن المجرمين السفلة من المتاجرين بالاسلام الذين قتلوها والله نحن المسلمين نخجل ونحزن ممن يدعون انفسهم مسلمين وهم اساسا كفرة لا دين لهم ولا وطن والله واقولها كلمة حق ان الاخوان المجرمين عبيد حسن البنا من دون الله هم اسباب بلاء هذه الامة فمنهم خرجت كل الجماعات والشيع الكافرة التي تكفر المسلمين وغيرهم وهذه هي عقيدة الاخوان الكافرون
عدد الردود 0
بواسطة:
ماهر المصرى
الى الراحة الابدية...
لى اشتهاء ان انطلق واكون مع المسيح فذاك افضل جدا..
عدد الردود 0
بواسطة:
مسلم وطنى جيناته قبطية مصرية
بأذن الله فى الجنة
اللهم صبر أهلها . وأتمنى من الله أن تكون آخر الشهداء .
عدد الردود 0
بواسطة:
مبروك احمد
بأي ذنب
إرتفعي واصعدي أيتها الحبيبة الى جوار ربك في رحلة الخلود والسلام .. افرحي بلقاء الجميلة شيماء والصغيرة جيسي والبريئة مريم .. حلقوا في سماء مصر نجوماً تتلالا بالحب والنقاء والصفاء .. براعم تُقتل بيد الغدر أيها الجبناء .. احبتي .. في جنة النعيم مثواكم مع النبيين والصديقين والشهداء .. وستبقى مصر أرض المحبة والنور والضياء .. ماجي مؤمن .. قتلك من لم يؤمن بقدسية الروح وصون الحياة التي هي أقدس من الكعبة في بيت الله .. ماجي مؤمن .. قتلك من لم يؤمن ببراءة الطفولة ومن لم يتذوق الجمال .. هم خفافيش الظلام أعداء الحياة .. رحلتي عنا حبيبتي لتعطينا الحياة .. وبقطرات دمك الطاهر رويتي أرض مصر كي تنتصر الحياة .. سلام معك للصغيرات شيماء وجيسي ومريم .. والى لقاء بإذن الله عند خالق الأرض والسماء