تموت الحرة ولا تأخذ «اللبن المدعم» بثدييها
أحيانا يتفوق الواقع على الخيال، لكن دائما ما تتفوق الحكومة على الواقع والخيال معا، وبعد الهرى والهرى المضاد فى موضوع ألبان الأطفال المدعمة خرج علينا وزير الصحة بعبقرية جديدة من عبقرياته: «فحص ثدى السيدات اللاتى يرغبن فى الحصول على لبن الأطفال، أحد الشروط الأساسية لصرف حليب الأطفال المُدعم»، والله الواحد مش عارف يقول إيه؟!.. الفلوس «سترة» فعلا، معاك فلوس روح اشترى لبن من أبو 70 جنيه، ممعاكش فلوس ابعت المدام «تكشف» وترجع لك باللبن، وهى دى مصر.
الحكومة هتأجر الأهرامات
المفروض أن الاعتراف بالفشل هو أول طريق النجاح، لكن فجأة قررت وزارة السياحة الاعتراف بفشلها فى إدارة وتطوير الأهرامات، طب الحمد لله، نطور بقى، لأ، إزاى؟ وزارة السياحة قررت تشيل إيديها وتأجر الأهرامات لشركة تتولى مهام الإدارة والتطوير وجمع الفلوس، بعد التعاقد مع شركة للقيام بأعمال النظافة، وشركة أخرى للقيام بأعمال التأمين، طب جميل، وبالمرة نقعد الحكومة فى البيت، ونتعاقد مع شركة لإدارة الدولة، بدل مرتبات الوزرا اللى ع الفاضى.
عدد الردود 0
بواسطة:
السعيد
غريب
هل تأكدت أنت من هذا الكلام الفارغ؟ ولا.... قالوا له؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
حتي ولو الكلام صحيح
فأن من يقوم بالكشف أطباء وحكيمات..الدعم يجب أن يصل لمن يستحقه وليس لمن يأخذ اللبن المدعم ويبيعه ..أتقي الله في مصر يا*أخ*
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عمار
الكذي بدون فائده
الكذب ليس له رجلين لا امل في اصلاح عقول الاخوان
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف عبد الفتاح
رقم2
كلامك صح
عدد الردود 0
بواسطة:
حما د ه
حتي يصل ا لد عم لمستحقيه
و ا لله يا جما عه أ نا شا يف أ ن مسأ لة ا لكشف ا لطبي علي ثد ي ا لسيد ه ا لتي تر غب في شر ا ء ا للبن ا لمد عم لز و م تغذ ية طفلها أ و طفلتها أ نا شا يف أ ن هذ ا أ مر طبيعي و ليس هنا ك أ د ني مشكله في هذ ا ا لمو ضو ع و سبق أ ن ذ كر ت ر ا ئي في ذ لك في تعليق سا بق بجر يد تنا ا لغر ا ء ا ليو م ا لسا بع حيث ذ كر ت أ ن طبيب أ مر ا ض ا لنسا ء يقو م با لكشف ا لطبي علي فر ج ا لسيد ه ا شمعني ا عتر ا ض ا لبعض علي ا لكشف علي ثد ي ا لسيد ه عيب و حر ا م و مش عا ر ف ا يه و ا يه يا جما عه لا بد أ ن يصل ا لد عم ا لي مستحقيه في مسأ لة لبن ا لأ طفا ل ا لمد عم مش معقو ل نتر ك كل من هب و د ب كما يقو ل ا لمثل ا لشعبي نتر كه يحصل علي هذ ا ا للبن و تكو ن ا لسيد ه مر ضعه و تقو م ببيعه أ و تسر يبه ا لي معمل ز با د ي أ و خلا فه با لذ مه د ه كلا م يا جما عه مع خا لص تحيا تي و ا لله ا لمو فق --
عدد الردود 0
بواسطة:
أشرف رضوان
القلم أمانة
الأصل في الأشياء أن الطفل ترضعه أمه ونتيجة أن هناك بعض السيدات لديهم مشاكل صحية تؤثر على رضاعة الطفل ولكي تكفيه رضاعة عليها شراء الحليب البودرة ونظراً لإرتفاع سعره فكان تدخل الدولة بدعم لبن الأطفال تدخل محموداً هذا الدعم رغم إنه يستقطع جزء من إجمالي الدعم الموجه للخدمات الآخرى لكافة المواطنين إلا أن أحد لم يعترض على تقديمه ولكن لابد أن يحصل عليه من يستحقه فعلاً وليس محلات الحلويات وغيرهم أو من تبخل على طفلها برضاعته رضاعة طبيعية من أجل نواحي جمالية ولا يوجد طريق آخر لإثبات الاستحقاق سوى بالكشف من خلال طبيبات داخل مراكز الوزارة لتحديد من لديها علة تمنعها عن رضاعة طفلها وبالتالي أحقيتها بالصرف وإستبعاد كل من تصرف وهي تستطيع رضاعة طفلها رضاعة طبيعية ويتم توفير مليارات كانت تنفق من قوت الشعب لحساب من لا يستحق .. الدولة نجحت في إنشاء منظومة جديدة توفر بها أموال الشعب لتصرف في جوانب آخري تمثل أولوية للناس
عدد الردود 0
بواسطة:
AO
حكومتنا ترفع شعار (برجاء عدم الازعاج)
ياريت اي واحد من الاخوه المتحمسين لمبدأ وصول الدعم لمستحقية، يقول لنا شعوره لو شاف دكتور (رجل) يمسك صدر زوجته علشان يشوف اذا كانت تستحق لبن اطفال مدعم ام لا. بلاش نجمع على المواطن ذل الحاجه و ذل اهدار الكرامه. ممكن يكون في طريقة تحفظ ادمية المواطنه و تضمن وصول الدعم لمستحقيه. ابسطها الا يقوم بالكشف الا طبيبات و ليس اطباء. و تعطى الأم كارت مسجل فيه تاريخ ميلاد طفلها و اخر موعد لاستحقاقه اللبن المدعم.