صرح مسئول مركز الإعلام الأمنى بوزارة الداخلية بنجاح الأجهزة الأمنية بمديريتى أمن الإسكندرية والقليوبية، فى تحديد هوية المتهم بارتكاب جريمة مقتل الرقيب ماهر السيد مصطفى من قوة مركز شرطة بنها، والذى استشهد قبل يومين، إثر مشاركته فى حملة أمنية لضبط عناصر إجرامية ضمن تشكيل عصابى للإتجار فى المواد المخدرة، وتبين أن "السيد .ا" يتخذ من إحدى المزارع بطريق العقارية دائرة قسم شرطة ثان العامرية بمديرية أمن الإسكندرية وكراً يختبئ فيه.
وعقب إتخاذ الإجراءات القانونية لضبطه، وأثناء اقتراب القوات بمكان إختبائه واستشعار المتهم بهم، بادر بإطلاق وابلا من الأعيرة النارية تجاههم، ما دعاهم لتبادل إطلاق النيران معه، وأسفر ذلك عن مصرعه، وضبط بحوزته بندقية آلية عيار 7.62× 39مم ، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية قِبل الواقعة.
عدد الردود 0
بواسطة:
عابر سبيل
الحدود منها ما هو حق خالص لله ومنها ما هو خالص للبشر وما المشترك
وجميل جدا ان يقام القصاص ويعرف ذلك اولوا الالباب والاجمل منها ان العدالة عمياء ولكني سررت بهذا الخبر واسأل العدالة عن الظابط الذي قتل سائق بدون سبب ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
تامر
صعيد الشرطه
لما باقرأ كلام زى اخذ الثأر لقتلى الشرطه والقصاص / بحس ان وزير الداخليه صعيدى وبيتخانق عيلة النسر "الشرطه" وعيلة حمو - ياعم قول فى مجرم تم معاقبته بالقانون اما نشر ثقافة تنفيذ القصاص بالدراع كدهـ كل واحد هاياخذ القصاص بايده
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
عنوان غير موفق ..
القصاص يتأتى بتطبيق القانون عن طريق آليات محددة تبدأ من القبض علي المجرم ثم تحويله للقضاء لإصدار الحكم ، لذا فأنا أرى أن هذا العنوان غير موفق وهو يصور أن الشرطة تنتقم لأبنائها وتنفذ القانون بيدها دون اكتمال المنظومة التي تنتهي بالقضاء ، وأنا لا أرى لما وردت وردت جملة " الداخلية تعلن القصاص" على الرغم من أن بيان الداخلية كما ورد في التقرير لم يشر لهذا ...!
عدد الردود 0
بواسطة:
نبيل
الى رقم 3
ابناء الشرطة هم ابناء الشعب ولا بد من القصاص لهم وبالطريقة التى ترها الشرطة
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
إلى رقم 4
حزني على شهدائنا من ضحايا الشرطة ممكن يكون أضعاف حزنك ، ولكن ما أقوله أمامك مائة سنة علشان تفهمه، فلا تزايد على ما أقول ولا على حبي وغيرتي على أبنائنا ....
عدد الردود 0
بواسطة:
عايش الواقعه
حسبي الله ونعم الوكيل
طيب انا شاب عايش في قريه ميت الحوفين الل منها السيد تقاوى الله يرحمه الل هو تاجر المخدرات حقيقه مش كدب قتل الرقيب في الاشتباكات دي الله اعلم بيها بس احب اقول حاجه بسيطه السيد اتقبض عليه امبارح الساعه 12 صباحا لحد الساعه 3 صباحا كان في حوزت الحكومه الل ابوه لواء كبير جدا وده الل كان نازل ميت بره ومبهدلها المهم ازاى ياشرطه يامحترمه حتى ولو هو القاتل بنسبه 99% يتقتل ويترمي وتعملو ام الفيلم المتفبرك ده فين ام القانون وقصاص ايه الل بتقولو عليه السيد كان معاه في نفس الواقعه احمد الشهير بالرايق مقدرتوش تجبوه ليه ولا هتجبوه ده عشان شوكته قويه حسبي الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
moustafa khatab
الى رقم 3
كلامك صح جدا من الناحية القانونية ولكن اثر القصاص الفورى بمعرفة الشرطة يحقق الردع اللى العقوبة المفروض تحققه لكن طبعا فى ظل تباطؤ العدالة يضيع حق الشهداء بحق وليس بالبلطجة كما حدث مع هذا الشرطى الذى كان يقوم بواجبه وليس له مصلحة شخصية وعلشان تفهم كلامى ولاتسب الاخرين كما فعلت تذكر ماذا فعل القانون مع الكلب الذى اعترف بقتله ثلاثين مجندا بريئا يؤدون الخدمة العسكرية الاجبارية ليموتوا فى النهاية بهذه البشاعة ومازال القاتل ينعم بالحياة حتى لو كان محبوسا
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
إلى صاحب التعليق رقم 7
الأخ الكريم أنا لا أتحدث عن الناحية القانونية فقط ، من ناحية آخرى بطء إجراءات التقاضي والمحاكمة حله ليس بالقصاص لأن هذا ضرب لدولة القانون في مقتل ثم من سيضمن بعد ذلك عدم استخدام ذلك في قتل مشبه به قد يكون بريء ، يا أخي لا الإسلام ولا الشرع يجيز للشرطة القصاص دون اللجوء للقاضي ولا القانون يتيح ذلك ولا العرف ولا الإنسانية تسمح بهذا ، فلما نسن أمر في منتهى الخطورة على البلد وينافي كل التقاليد والأعراف الدينية والدولية والإنسانية ...! أما الحل فهو الضغط ثم الضغط حتي نسرع في إجراءات التقاضي بتعديل المنظومة القضائية أو تطويرها ... الأمر الأخير هو أن ما استفزني ليس ما قامت به الشرطة فهي قد قامت بعملها وقتل هذا المجرم قد يكون تم بشكل لا يخالف القانون نتيجة مقاومته للسلطات أو مبادرته بإطلاق النار على قوة الشرطة ، ولكن ما استفزني هو عنوان المقال الذي أظهر الأمر كما لو أن الشرطة تنتقم دون اللجوء للقضاء وهذا أمر يضر جهاز الشرطة والدولة بشكل عام لمن يملك حد أدنى من الفطنة .... تحياتي
عدد الردود 0
بواسطة:
khaled soudi
مبروك
الف بركه عاوزين كل يوم مندا .
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
الى رقم 3 و8
كل انتقاد لعمل الشرطة فى حالة الحرب على الإرهاب التى تواجهها بصدر مفتوح لا يخدم سوي الارهاب ياريت بلاش فتي. واحنا قاعدين فى التكيف