ينشر"اليوم السابع"، عدد من الشهداء فى المواجهة بين قوة أمنية مع عناصر إرهابية بصحراء الواحات اليوم الجمعة، وهم "أحمد فايز، وإسلام مشهور، وعمرو صلاح، وامتياز كامل ومحمد وحيد، وأحمد جاد، ومحمد عبد الفتاح، وكريم أسامة فرحات".
وذكرت مصادر أمنية، أن الناجين من القوة الأمنية، ضابط برتبة مقدم، بالإضافة إلى 6 مجندين مصابين بإصابات متنوعة، أحدهم أصيب ببتر ساقه.
وأضافت المصادر، أن الأجهزة الأمنية أرسلت دعما من ضباط العمليات الخاصة لإنقاذ الناجين، فى الوقت الذى تواجه فيه الأجهزة الأمنية صعوبات فى التواصل نتيجة ضعف وانقطاع الإرسال والاتصال.
كانت معلومات وردت للأجهزة الأمنية تفيد باختباء عدد من العناصر الإرهابية بصحراء منطقة الواحات بالجيزة، وتوجهت قوة أمنية للقبض على المتهمين، وخلال مطاردتهم وقعت اشتباكات مسلحة، مما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من رجال الشرطة.
عدد الردود 0
بواسطة:
غادة محمود جمعة
رحم الله شهداء الوطن
ربنا يرحمهم و يصبر أهالي الشهداء
عدد الردود 0
بواسطة:
لواء ع ا
يبدو أنهم وقعوا في كمين.الرحمة لهم والعزاء لأسرهم.
يبدو أنهم وقعوا في كمين.الرحمة لهم والعزاء لأسرهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
عليه العوض
انا لله وانا اليه راجعون
عدد الردود 0
بواسطة:
مصريه
اللهم ارحمهم وصبر اهلهم
اللهم ارحمهم
عدد الردود 0
بواسطة:
ام مريم
رحمة الله عليهم وينتقم من الضابط اللي بعتهم للمجهول
اقل شئ إعدام ابن الحرام اللي بعتهم من غير تسليح ولا تغطية ويقول عناصر شديدة الخطورة لسه عارف دلوقتي يا معفن بعد مما توا دا كمين واتعمل لهم حبايبي وجهتوا قلوبنا قوي ربنا يرحمكم ويصبر اهلكم ويجعلكم من أهل الفردوس الاعلي يارب
عدد الردود 0
بواسطة:
مكرم زكى شنوده
هذه ليست حادثة فردية بل سلسلة طويلة من إغتيالت منظمة جداً
قائمة طويلة بإغتيالات قادة الشرطة الأكفاء الذين يقاومون إرهاب الإخوان ومن صنع الإخوان ومن يعمل لحساب الإخوان. وهذه الإغتيالات لا يمكن أن تكون مجرد مصادفات أو تقصيرات من البعض. بل إنها بالتأكيد مدعومة من جهات أقوى من الشرطة . والذى أقوى من الشرطة فى مصر ، هو جهاز المخابرات ، ومن المعروف أنه منذ صلح السادات أصبح مخترقاً من المخابرات الصهيونية التى هى صانعة الإخوان ، وأكبر مثال هو عمر سليمان. فالمخابرات الإخوانية فى مصر وتركيا ، تحركها أم الإخوان الصهيونية ، هى الوحيدة القادرة على إغتيال كل هذا العدد من قيادات الشرطة المخلصين فى الحرب ضد الإرهاب الإخوانى. وقد كان من المغتالين قيادات عالية لها دور فى تقديم الشهادة ضد عصابة الإخوان ، وتم إغتيالهم بإحتراف ، ولم يتم القبض على الجناة ، لأنهم هم المخابرات التى لا يقدر أحد على الإقتراب منهم. ومن هؤلاء القيادات المخلصة فى الحرب ضد الإرهاب والذين تم إغتيالهم: 1 - العقيد أحمد العشماوى خبير المفرقعات 2 - العقيد أحمد زكى ، بتفخيخ وتفجير سيارة الشرطة التى يستقلها!!! 3 - العقيد محمد الجمال ، فى تفجير ميدان لبنان 4 - العقيد إلهامى عبد المنعم رئيس فرع البحث الجنائى بسوهاج ، أثناء حملة أمنية ضد أوكار الإرهاب 5 - العقيد طارق المرجاوى رئيس مباحث غرب الجيزة فى تفجير عبوات ناسفة -كلية الهندسة جامعة القاهرة 6 - إصابة اللواء عبد الرؤوف الصيرفىمساعد مدير أمن القاهرة -كلية الهندسة جامعة القاهرة 7 - العميد محمد سلمى - أمن مركزى بسيناء - بإعتراض مسلحين لسيارته وإغتياله 8 - العقيد محمد مبروك 9 - العقيد خالد محمود سعفان فى إنفجار قنبلة إستهدفته مع قوة الشرطة فى بولاق أبو العلا 10 - المقدم محمد لطفى 11 - إغتيال عقيد وعميد جيش من خبراء المفرقعات أثناءمداهمتهملوكر إرهابى لتصنيع العبوات الناسفة ==== وهذه ليست كل القائمة ، بل فقط مجرد عينة ، وكل منها وراءه قصة تدل على مراقبة الجناة الطويلة للمستهدف ومعرفة بكل سكناته وحركاته ، ومعرفة توقيتات تحرك قوات الشرطة للهجوم على معاقل الإخوان الإرهابية وكل ذلك لا يمكن حدوثه من أفراد عاديين ، بل من مخابرات محترفة ومتغلغلة داخل البلد ولذلك فالإحتمال الأكبر هو مخابرات الإخوان الخائنة لمصر ، بالتعاون مع مخابرات أعداء مصر جميعاً الذين يريدون خرابها. ومع الأسف فالرئيس الحالى ليس غريباً عن المخابرات ، فقد كان رئيس المخابرات العسكرية ، وبالتالى فهو يفهم هذه الأمور جيداً وسكوته عن جرائم المخابرات العامة يعنى أنه متواطئ معها ، فالسكوت علامة الرضى.