تقدمت مصر 18 ديسمبر الجارى بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولى يطالب بإبطال قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ويطالب الدول بعدم نقل سفاراتها من تل أبيب إلى المدينة المقدسة، وفى تلك الأثناء دارت معركة دبلوماسية بين مصر وأمريكا هذه أسرارها.
ـ تقدمت مصر بمشروع قرار لمجلس الأمن الدولى يطالب بإبطال قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل
-نجحت الدبلوماسية المصرية فى الحصول على تأييد 14 دولة فى مجلس الأمنـ يبلغ أعضاء مجلس الأمن 15 عضوا 5 دائمى العضوية و10 غير دائمين
ـ وافقت الدول كلها على المشروع المصرى باستثناء أمريكاـ أدانت الدول بالإجماع قرار أمريكا نقل سفارتها من تل أبيب للقدس المحتلة
ـ استخدمت أمريكا حق النقض"الفيتو" لوقف مشروع القرار المصرىـ أدانت بريطانيا وفرنسا دائمتا العضوية بمجلس الأمن الفيتو الأمريكى
ـ عرضت روسيا أن تكون وسيطا نزيها فى عملية التسوية الفلسطينية ـ الإسرائيليةـ توالت ردود الأفعال المشيدة بالدور المصرى والمنددة بالفيتو الأمريكى
ـ أثبتت المعركة قدرة مصر على الحشد الدولى فى مواجهة الصلف الأمريكىـ كشفت العملية السياسية عن ضعف أمريكى وعزلة كبيرة تعانى منها دوليا
عدد الردود 0
بواسطة:
البيلي احمد
تحيا مصر
الحمد لله عادت مصر اقوى وهذا أن دل علي شىء فإنه يدل على قوة تأثيرها ليس في المنطقه بل فى العالم وقوع رئيسها وشعبها وسياستها الخارجيهالقويه تحيا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
الشال باسم
لم نصب الهدف
لماذا تركنا الطريق الصحيح للوصول الى الهدف فهمنا ان مشروع القرار لم يذكر امريكا بالاسم ولكن تناول الموضوع بصفة عامة ويقول الخبراء انه لوذكرت امريكا بالاسم لحرمنا امريكا من استخدام حق الفيتو لانه لايجوز استخدام حق الفيتو عندما تكون الدولة دائمة العضوية هى المشكو فى حقها او هى طرف فى موضوع النزاع المعروض على المجلس وفى حالتنا تلك امريكا طرف اصيل فى المشكلة المعروضة السؤال هو لماذا