"الأزهر" يطالب بتمكين المرأة بمناسبة الاحتفال بيومها العالمى

الأربعاء، 08 مارس 2017 05:52 م
"الأزهر" يطالب بتمكين المرأة بمناسبة الاحتفال بيومها العالمى الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هنأ الأزهر الشريف وإمامه الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، نساء مصر والعالم بمناسبة اليوم العالمى للمرأة، الذى يوافق 8 مارس من كل عام.
 
وأكد الأزهر الشريف، فى بيان له، أن الإسلام الحنيف كرم المرأة  وأعلى مكانتها، وجَعَلها شريكة الرجل فى الحقوق والواجبات، واعترف بأهمية الدور الذى يجب أن تكون عليه كشريكٍ أساسى فى بناء الأوطان.
 
وأوضح الأزهر أنه يقدر دور المرأة، ويؤكد فضلها فى النهوض بالمجتمعات؛ مجددًا رفضه لممارسة أى عنف أوتمييز ضدها، مطالبًا العالم أجمع بتمكين المرأة، ووضعها فى مكانها الصحيح، واحترام حقوقها التى كفلها الإسلام لها قبل أن تنادى بها المنظمات الحقوقية فى العالم.
 
وشدد على ضرورة عدم تهميش دورها أو إقصائها، ودعم دورها فى البناء والتجديد والإبداع والتطوير وتنمية المجتمع.
 
وكان الإمام الأكبر قد أفرد مقاله الإسبوعى بجريدة "صوت الأزهر" والذى جاء تحت عنوان "شقائق الرجال .. المرأة .. ودعم مسيرة التطوير"، ليؤكد على مكانة المرأة فى الإسلام، وذلك بمناسبة اليوم العالمى للمرأة والذى يوافق 8 مارس من كل عام.
 









مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

عليه عبد العال

سن قوانين جديده لحمايه المرءاه المسلمه. فى يومها العالمى.

الى فضيله شيخ الازهر الدكتور احمد الطيب ،،،نشكرك على الدعوى لحقوق المرءاه المسلمه فى يوم العيد العالمى للمرءاه. المرءاه المسلمه هى الحرومه من حقوقها التى منحها الله لها فى اياته من سوره الاحزاب. ،، مثال اشقاء الرجال ،، الموءمنين والموءمنات. ،،،،الخاشعين والخاشعات ،،،الى جانب تسويتهم فى العقاب ،،ماءه جلده للخيانه الزوجيه ،،،الخ،،،،الخ،،،،،كما اعطى الله للرجل مسوءليه. قيامه بتمويل الاسره ماديا والزوجه. ماديا نظير عمليه رعايه الاطفال وتربيه نشءه جيل جديد يرقى ويخدم المجتمع والانسانيه ،،،،وكثيرا لا تسع هذه الكلمات لذكرها ولكن سيادتك تعلمها جميعا ،من القرءان الكريم ،،،،،لكن الواقع الذى نمارسه الدول الاسلاميه. فى حقوق المراءه هى حرمانها من حقوقها كليه ،،،كما كانت محرومه ايام الجاهليه قبل الاسلام. ،،،للاسف الرجل المسلم يتكلم وينشر حقوق الرجل فقط. نظرا لعدم تعليم المرءاه وحرمانها من اداره حياتها فى المجتمع كما نص عليها القرءان الكريم. الثامن من مارس هو فرصه لوضع حقوق المرءاه المسلمه وتوضيحها للجميع على التلفاز والصحف العامه والمدارس والجامعات. وكتابه اتفاقيات بين الدول المسلمه عن طريه المؤسسات الاسلاميه والامم المتحده بحقوق المراءه المسلمه وتنص عليها دساتير وقوانين الدول المسلمه والامم المتحده حتى تكون فاعله بفعل قانونى وعدم تنفيذها هو مخالفه للقانون. فمن حق المراءه تطليق زوجها فى ظرف شهر بجلسات محكمه سريعه كى تتخلص من قهره ،، كما يعافي القانون الزوج القاهر لها او الاخ او الاب. ،،،كما يوضع قانون على ان تحصل الزوجه على مقاسمه زوجها دخله. واملاكه. وثروته فى حاله الطلاق. حيث تقضى وتضحى بوقتها وصحتها فى انجاب وتربيه الاطفال ومراعاتهم حتى يصيروا رجالا او سيدات منتجين للاسره والمجتمع. ،،وتتنازل المرءاه كثيرا عن حقوقها فى العمل خارج المنزل والكسب. واستقلالها المادى من اجل الاولاد ،، فيجب مقاسمتها لدخل وأملاك الزوج. فى حاله الزواج عليها باخرى او تطليقها ،،،او تطليق نفسها منه لقهره لها ،،،لان المرءاه المسلمه فى بعض الدول الاسلاميه تعامل اقل من القطه من زوجها ،،،افغانستان بها قانون يمنع الزوج الطعام عن زوجته. فى حاله كما يدعى هو عدم إشباعها جنسيا منها ،،،الى جانب حرمانها من العمل فى السعوديه الا برضاء زوجها مهما كانت درجه تعليمها ،،،وكذا الامارات قانون ضرب الزوجه مباح ،،،،هذه امثله قليله وتعلم سيادتك تفصيلا عن واقع المرءاه المسلمه فى الدول الاسلاميه ،،، هذا هو معنى الاحتفال بالمرءاه عالميا. ،،،،وكذلك عيد الام يجب حصولها على قونين المساواه. مع شقيقها الرجل وحمايه أمنها فى الشارع وقيادته سياراتها. ،. نشكر فضيلتكم وبلا شك حين يُنشيء الطفل ويرى والدته محترمه من والده سيكون سليم الشخصيه غير كاذب ،،، غير منافق ،،، يرفع راءسه وينتج. ويحترم دولته. ودينه الحقيقى وليس تزييف. كل من لبس الجلباب واللحيه وأطلق على نفسه لقب الشيخ وهو جاهل ومعقد نفسيا. ويخترع فتاوى واحاديث غير معممه وتاءويلات ابن تيميه وابن ماجه وابو حذيقه اى كل من يشبع نفسيته المعقده من أزلال والدته الغاليه على اى انسان وهو طفل لا يستطيع حمايتها من الوالد الجبار ،،،،لو سمحت اليوم السابع سلموا هذه الرسله لفصيله الشيخ الطيب ،، وكل عام وأمهاتنا بخير ،، فهى المرءاه ،،،،

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة