فى إطار التفكير خارج الصندوق، اقترح أحد أعضاء لجنة التعليم بالبرلمان؛ منح الطلاب الراغبين فى إكمال تعليمهم فى الخارج وظروفهم الاجتماعية تحول بينهم وبين تحقيق حلمهم، قروضًا تعليمية بفائدة قليلة جدًا وأطول فترة سداد، وذلك لتحقيق حلمهم شريطة أن يعود هذا الشاب لمصر ليعمل بها دون السفر لدولة أجنبية.
نائب يقترح منح الطلاب قروض تعليمية لإكمال تعليمهم بالخارج
واقترح النائب فايز بركات، عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، تطبيق فكرة "القروض التعليمية" للطلاب المصريين لمساعدتهم فى الدراسة بالخارج فى جامعات عالمية مرموقة ومتخصصة فى مرحلتى البكالوريوس والدراسات العليا.
وأوضح "بركات"، فى تصريحاتٍ لـ"اليوم السابع"، أن فلسفة الفكرة تقوم على تقديم قروض للطلاب بسعر فائدة منخفض أو بدون فائدة، ويتم السداد بعد التخرج وعلى فترات زمنية طويلة تصل إلى 10 سنوات، بشروط ميسرة على أن يلتزم الطالب بالعودة إلى مصر والعمل بها للاستفادة بالتراكم العلمى والأكاديمى الذى حققه أثناء دراسته، مع التزام الدولة بتوفير فرصة عمل جيدة له تتوافق مع دراسته وتتيح له سداد القرض.
وأضاف أن عدد البعثات التعليمية إلى الخارج فى تناقص ملحوظ فى الفترة الأخيرة، فى ظل الموارد الضعيفة التى تخصص لوزارتى التربية والتعليم، والتعليم العالى والبحث العلمى، لافتًا إلى أن هذه الموارد القليلة يمكن الاستفادة منها بأكبر شكل ممكن، من خلال الاستثمار فى الطلاب المصريين فى شتى المجالات، بدلاً من الإنفاق على دراستهم، ثم يستقرون فى الدول الغربية دون تقديم أى قيمة مضافة للدولة المصرية، مؤكدًا قدرة هؤلاء الطلاب على العمل بكفاءة وفاعلية وفقاً للمعايير العالمية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للدولة فى كل القطاعات.
وتابع: "بتمويل الشباب الطموحين بقروض دراسية لاستكمال تعليمهم فى الخارج نكون حققنا أمنية شاب طموح حريص على طلب العلم، وفى نفس الوقت اكتسبت الدولة شابا متعلما أكاديميا تستفاد من خبراته التى سيكتسبها من خلال دراسته فى الجامعات العالمية ذات الكفاءة العالية ومن ثم يساهم فى بناء وتنمية الوطن".
وشدد النائب على ضرورة التفكير خارج الصندوق والبعد عن الجمود الذى انتاب المؤسسات التعليمية المصرية فى الآونة الأخيرة واللحاق بركب التطور الذى سبقنا فيه عدد كبير من الدول الأوروبية والعربية.
ماجدة نصر: مقترح ممتاز ولكن الاستثمار الداخلى أفضل
ومن جانبها أعلنت النائبة ماجدة نصر، عضوة لجنة التعليم موافقتها على المقترح، قائلة: "مقترح جيد جدًا ويصب فى مصلحة الدولة بشكل مباشر، ويعد من الركائز الأساسية فى تطوير التعليم والمنظومة التعليمية من خلال الاستفادة بالخبرات الأجنبية".
وطالبت النائبة بوضع معايير وأسس وآليات لتطبيق المقترح على أرض الواقع، تتمثل فى ضوابط الصرف والسداد، والضمانات المطلوبة سواء الموافقة على القرض أو لضمان رجوع الشاب لأرض الوطن مرة أخرى، والعمل بالدولة أمام سيل الإغراءات التى ستقدم له.
وأوضحت أن فكرة تقديم الدولة تسهيلات لبعض القطاعات الخاصة وشركات القطاع الخاص التى تتبنى بعض العاملين لديها وتقوم بالإنفاق على سفرهم للخارج لتلقى مزيد من التعليم والخبرة والاستفادة بهم فى مجال علمهم افضل من تبنى الدولة نفسها هذا المقترح.
وأشارت إلى أن فكرة منح قروض للشباب لعمل مشاريع على أرض الوطن أفضل من سفرهم للخارج وذلك للعديد من النقاط أبرزها، ضمان تحصيل هذه المبالغ مرة اخرى، والاستفادة من القروض داخل الدولة، والحد من البطالة على مستوى اكبر من سفر بعض الطلاب.
المشنب: لابد من ضمانات حول سداد القرض وعدم هروب الشباب للخارج
كما أعلن النائب احمد المشنب، موافقته على المقترح، متمنيا ان يدخل حيز التنفيذ فى اقرب وقت، وذلك للاهتمام بالكواد التعليمية التى لا تجد فرصة لإكمال تعليمها بالخارج بسبب ظروفها الاجتماعية.
وشدد "المشنب"، على ضرورة وضع معايير وآليات تضمن النحاج فى تنفيذ هذا المقترح دون آثار سلبية تتمثل فى عدم تسديد قيمة القرض او حتى هروب هؤلاء الشباب إلى الدول الأجنبية بحثا عن فرص عمل مناسبة لهم او الاستفادة بالمقابل المادى التى تقدمه بعض الدول لهؤلاء النوابغ.
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم
حل عملى - لوجه الله
1- عمل مدارس وجامعات حكومية جديدة ولكن بفلوس - واكيد لازم تكون بضوابط مثلا عدد الطلاب في الفصل الواحد - اختيار مدرسين لهم صفات معينة - وتكون اسعارها مقاربة لأسعار المدراس الخاصة - وبما ان الحكومة ليس هدفها الربح فيكون مجمل ارباح هذه المدارس يكون عونا في تحسين الخدمة بالمدارس والجامعات المجانية 2- مجموع الضرائب التي تؤخذ من المدارس الخاصة والانترناشيونال توجه ايضا لتحسين الخدمة والمنشئات في المدارس المجانية 3- يتم عمل حملات توعوية عن طريق الاعلام بأهمية واحترام التعليم واهمية المحافظة على ممتلكات الدولة مع وضع اليه محترمة لمعاقبة المخالفين غير الحبس (تكون عقوبات نفسية وتأهيلية وتفيد المجتمع اكثر من حبس شخص مع مجرمين ممكن يطلع يبقى مجرم زيهم).
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
مصر تحتاج الى 600 جامعة واكاديميةومجمع معاهدومراكزتدريب ومدن معرفة وتكنولوجياش مساهمة
ان الاوان لاعادة النظر من مجلس الدولة وهيئة الراى والفتوى والتشريع بمجلس الدولة فى حظر انشاء شركات مساهمة تهدف للربح للتعليم والجامعات والمدن الطبية والتعليمية فلا يوجد بالعالم جامعة مرموقة ضمن الالف جامعة الاولى فى العالم الا وهلى جامعات كشركات مساهمة تهدف الى الربح لانه بدون ربح لاتطوير ولاتجهيز ولا موارد ولادوام ولاتنمية ولاتجهيزات ولا معاملولا حداثة ولا تطويروسندخل انا ومعى اخوتى ورجال الاعمال مع بنك الصين والبنوك الاسيانية وبنك اسييا والبنوك الكورية والاوربية تكنولوجيا الطباعة الثلاثية الابعاد فى البناء والصناعات والتخصصات الشاملة للطباعة الثلاثية الابعاد لتدخل هذه التكنولوجيات لمصر فى نفس التوقيت مع العالمومصر يلزمها600 جامعة اجنبية وتكنولوجية واكاديمية ومجمع معاهد فنية وزراعية وطاقة ونقل وكلها بتكنولوجيات ومدن تكنولوجيا ومدجن معرفة ومدن علمية وتعليمية وتجارية وسياحية وويكون ثلثها بقنا لتخدم المثلثين الذهبى 1 شرق قنا والمثلث الذهبى 2 غرب قنا وكلاهما من اقصى شمال وجنوب قنا الى اقصاها وبهما القرى العملاقثة بالصوبالذاتية الطاقة ومدن للسكك الحديد وقطار الشرق السريع الذاتى الطاقة وجميع انواع المركبات والمترو والقطارات والمعدات والمصانع والمساجد والجامعات والاكاديميات والمحطات والمواقف والاسواق ذاتية الطاقوة ومدن للاخشاب والجلود ومدن ريقفية وثقافية ومتحفية وسياحية وتجارية وطبية وتعليمية وترفيهية وادخال السياحة الريفية والدينية والنهرية ومدن المعارض والسينما والاعلام والفنون والثقافة والمعرفة والتكنولوجيا والمدن للاساساتوالاثاث والطباعة الثلاثية الابعاد والادوية والبتروكيماويات والتنكرير والاسمدة والكيماويات والادوات والاجهزة المنزلية والصناعات الحديدية والمعدنية والتعدينية ومدن الطيران والمولات والتسوق والسياحة الريفية والمسابقات ومهرجنات الازياء والسينما والفنون والطبول والرقصات والموسيقات الافريقية اتلاسيوية بقنا للتنمنية الشاملة لقنا التى بهاصحروات منبسطة شاسعة وبها من كل 5 اسراو افراد اربع اسر او اربعة افراد عاطلين وفقراء وشباب وقادرين على العمل وسريعى التدرب والتعلم لكل انواع الصناعات والاستثمارات والحرف والتكنولوجيات