قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن حضور أكثر من 95 وفدا من دول كثيرة مشاركة بمؤتمر الشمول المالى فى مصر، ثقة كبيرة وتقدير كبير نعتز به، مؤكدا أن ما يحدث فى مصر أمر غير مسبوق ويقود بكبرياء وشرف معركتين فى منتهى الأهمية.
وأضاف فى كلمته بمؤتمر الشمول المالى من شرم الشيخ: "مصر تخوض معركة الإرهاب بصدق وقوة ليس للدفاع عن مكانته ودولته ولكن بالنيابة عن العالم منذ أربع سنوات وبتواضع وبمفرده وبرغم ذلك يخوض معركة اخرى وهى التنمية".
وأكد الرئيس السيسى أن الإجراءات الاقتصادية التى عملتها مصر، الجندى المجهول الحقيقى فيها هو الشعب المصرى وتحملها ويتحملها بكل قوة وصبر، قائلا: "هذا الشعب يسجل فى تاريخه وفى تاريخ الإنسانية كما سجل من 7 آلالف سنة حضارة عظيمة يسجل الآن تاريخ واقع هو مصمم على تغييره".
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء
ناهيا اصبحت ماوى ومرتع للبلطجيه والمسجلين خطر
مخطىء من يظن ان خطر بلطجية ناهيا وكرداسه لا يتخطى حدود ناهيا وكرداسه وهذا هو الدليل المتهمون باغتصاب طبيبة كرداسة: هددناها بالقتل وصورنا فيديو جنسى لابتزازها "اليوم السابع" قام بنشر اعترافات المتهمين الأربعة بخطف "د.م" 31 سنة طبيبة، وزوجة ضابط داخل سيارة "سوزوكي فان" كانوا يستقلونها والاعتداء عليها جنسيا وسرقتها بمنطقة المريوطية التابعة لدائرة قسم شرطة كرداسة. المتهمين الأربعة هم كل من "عماد.ع" 29 سنة سائق و "" عمر.ف" ٢٧ عام سائق و"علاء .ال"٣٩ سنة عاطل و"عاصم.ع"، وتبين من خلال الكشف الجنائي عليهم انهم جميعا مسجلين خطر وسبق القبض عليهم في أكثر من واقعة وصدر قرار بحبسهم فى العديد من القضايا. واعترف المتهمين فى التحقيقات النيابة التى باشرها المستشار مصطفى توفيق رئيس النيابة بانهم يوم الواقعة كانوا يستقلون سيارة رقم "و. ب / ٨٢٦٦" ماركة سيزوكي فان قيادة الاول وملك شقيقه، وعند منطقة المريوطية وجدوا المجني عليها تقف أعلي كوبري الدائري بكرداسة، الساعة السابعة صباحا وقامت بالتلويح لهم معتقدة انها سيارة اجرة وطلبت منهم توصيلها لمنشاة البكاري لكنهم غيروا خط السير واتجهوا نحو منطقة زراعية. وأضاف المتهمون أن المجنى عليها حاولت معرفة أسباب تغير خط السير إلا أنهم لم يجيبوها واخرج احدهم سلاح ابيض من ملابسه وهددها انها إذا صرخت سيقوم بقتلها، بعدها تولى باقى المتهمين سرقة مشغولاتها الذهبية التى كانت ترتديها ومبلغ مالي ٦٠٠ جنيه، وتعدوا عليها جنسيا وصورها لابتزازها بعد أن تركوها أمام احد المساجد.