هاجم مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك، المرشح الرئاسى المحتمل، نواب حزب النور فى البرلمان، قائلا:"لم يمنحونى تفويضات للرئاسة لأنى بصلى الفجر حاضر، ولم أضبط مع واحدة على طريق بنها العام، ولأننى أتحدث عن الأخلاق ومحاربة الإلحاد، وهم لا يريدون ذلك".
وأوضح "منصور"، خلال حواره ببرنامج "هنا القاهرة" الذى تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، أن ما يحدث على الساحة السياسية فى مصر لا يرضى الرئيس عبد الفتاح السيسى، وتابع:" مبايعة النواب وإعلان أعداد توكيلات المواطنين للسيسى فى وسائل الإعلام يحبط المرشحين، وما حدث استعراض".
وشدد على ضرورة الاهتمام بتطوير العملية التعليمية فى مصر، مضيفًا :"تصورى إذا أصبحت رئيس للجمهورية، إن المدرس لازم يكون شبعان وعينه مليانه، كما أننى أمتلك رؤية، وقد تكون مختلفة عن الرئيس عبد الفتاح السيسى، فأنا لست راضيًا فى توسع الاقتراض من الخارج، ويجب حل هذه المسألة من خلال الاستثمار وتشغيل المصانع المغلقة"، مشيرًا إلى أن قانون التأمين الصحى، وشبكة الطرق، وتنمية الصعيد، من أهم إيجابيات فترة الرئيس عبد الفتاح السيسى.
كما أشار إلى أن الرئيس السيسى، نجح فى استعادة الأمن والأمان خلال فترة ولايته الأولى بعد حالة من الانفلات الأمنى، فضلا على أنه نجح فى إعادة العلاقة بين المواطن ورجل الشرطة.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد هشام-محرر صحفي
لا تصلح رئيس
مع أحترامي لسيادة المستشار مرتضي منصور حضرتك رئيس نادي محترم مثل نادي الزمالك أنجزت من أجله الكثير ولكن للأسف لا تصلح لمنصب رئيس الجمهورية والاسباب عديدة أهمها عصبيتك الشديدة ولكم الالفاظ المتادولة في المواقع لحضرتك أين سيضعه التاريخ ؟؟؟؟ غير ذلك منصب رئيس الجمهورية منصب حساس في وضع مصر أكبر دولة مستهدفة لقوتها أرجوا أن لا توشه حياتك بهذا المنصب لانك لن تنجح لعدم ضبط النفس والعصبية ليست من صفات الزعماء والعصبي يدمر دولة بقرارات تدمر .
عدد الردود 0
بواسطة:
متابع
الى رقم واحد
معليش اي انجازات كثيرة عملها السيد مرتضى للزمالك - الزمالك طول عمرة له اسمه وتاريخه وسمعته - ومن اول ما مسك سيادة المستشار والنادي اصبح تحت الحضيض ومن مصيبة لكارثة واصبح الفوز على اندية الدرجة الخامسة من احلامه - ليس تقليلا من شان النادي - فالنادي هو النادي واللاعبين هما هما وكل شيء على وضعه اللهم الا هذا المستشار - والسيد مرتضي هو ديكتاتور بطبعه - والديكتاتور بطبعه يخرب اي مكان يكون فيه لان حتى الله لا يبارك في هذا المكان باسره - وبعدين - هو ربنا مش هايتوب علينا ابدا يعني نطلع من نقره نقع في دحضيره؟ فان كان هو قدر الزمالك فربنا يستر ولا يصبح هذا قدر مصر والمكتوب عليها؟