واصل جحافل من سكان هندوراس مسيرهم باتجاه الحدود مع جواتيمالا، أملا فى الوصول إلى الولايات المتحدة من أجل حياة أفضل، ما دفع جواتيمالا من تعزيز قواتها على الحدود.
وفى أستراليا، يواصل الأمير هارى وزوجته ميجان ماركل، جولاته، وذهب الزوجان لافتتاح النصب التذكارى فى هايد بارك بسيدنى مرتديا ملابس رسمية، وكذلك ألتقى هارى عددا من السكان الأصليين لاستراليا.
و تمكنت السلطات الإسبانية من انقاذ، مئات المهاجرين من الرجال والنساء والأطفال، بعد اعتراض قاربهم فى سواحل البحر المتوسط، ووصولوا ميناء ملقا الإسبانى، وقد كانوا على متن قوارب وصلوا بها بطريقة غير شرعية .
ولمزيد من التفاصيل:_
الآلاف من هندوراس يقتحمون جواتيمالا للعبور إلى أمريكا
واصل الآلاف من سكان هندوراس مسيرهم باتجاه الحدود مع جواتيمالا، أملا فى الوصول إلى الولايات المتحدة من أجل حياة أفضل، ما دفع جواتيمالا من تعزيز قواتها على الحدود لمنع تدفق الآلاف من مهاجرى هندوراس التى تعانى من الفقر والأزمات الاقتصادية.
وأظهرت صورا بثتها وكالة "رويترز"، اشتباكات وأعمال عنف شهدتها جواتيمالا، حيث انطلق الناس من الرجال والنساء والأطفال سيرا فى محاولة لعبور جواتيمالا التى واجهتهم الشرطة بقوة رغبة منهم لاجتيازها والوصول إلى حياة أفضل فى الولايات المتحدة.
وبدأت حركة الهجرة فى تزايد حجمها بشكل تلقائى، الجمعة، عندما ذكرت وسائل إعلام محلية، أن حوالى 160 مهاجرا وافقوا على الانطلاق معا من سان بيدرو سولا، بحثا عن مكان أكثر أمانا .
أحد عناصر الشرطة يحاول منع سيدة من العبور إلى جواتيمالا
إصابة أحد الأشخاص
آلاف من سكان هندوراس
الشرطة تحاول منع المهاجرين
الشرطة تطلق الغاز المسيل على المهاجرين
القفز فى المياه للهرب إلى الولايات المتحدة
المئات يعبرون المتاريس الحديدية إلى جواتيمالا
جانب من الاشتباكات
جانب من العنف
رجل يحاول حماية رضيع خلال الاشتباكات
رجل يقفز فوق السياج
سكان هندوراس يهربون إلى جواتيمالا
سيدات من هندوراس فى انتظار الهرب إلى الولايات المتحدة
سيدة تعبر بطفلها خلال الاشتباكات
شاب يضع الماء على رأس صبى
شاب يقفز بملابسه فى المياه
شاب يقفز فوق المتاريس الحديدية
شخص يقفز فى المياه
محاولات اقتحام بوابات العبور
الأمير هارى يواصل جولته فى أستراليا ويفتتح نصب تذكارى
يواصل الأمير هارى وزوجته ميجان ماركل، جولاته فى أستراليا، ووصل الزوجان لافتتاح النصب التذكارى فى هايد بارك بسيدنى مرتديا ملابس رسمية، وكذلك ألتقى هارى عددا من السكان الأصليين لاستراليا.
ويقوم الأمير البريطانى وزوجته بزيارة إلى مدينة دابو الأسترالية التى تقع على بعد نحو 300 كيلومتر شمال غربى سيدنى، حيث جلبا معهما زخات من المطر ولمحات من البهجة تحتاجها بشدة مدينة ريفية تعانى من الجفاف منذ فترة .
وقام الأمير بحسب " Forbe "، بجولة فى المتنزه الرئيسى فى المدينة ووقف على منصة تحت المطر الغزيز بينما كانت ميجان تمسك بمظلة لحمايته.
وقال هارى لآلاف جاؤوا لرؤية الزوجين فى دابو "المطر هدية"، وفى وقت سابق زار الزوجان مزرعة تعانى من الجفاف وتذكر هارى إقامته فى مزرعة أسترالية منذ 15 عاما، حيث قال إنه تعرض لمطاردة من عدد لا يحصى من الماشية.
فى حين حث أولئك الذين يواجهون مشاكل نفسية بسبب المصاعب التى تعانى منها المناطق الريفية على طلب المساعدة، وقال وسط الهتافات والتصفيق "أنتم جميعا فى هذا الأمر معا، وإذا جاز لى القول، شخصيا، نحن معا فى هذا الأمر، لأن طلب المساعدة كان أحد أفضل القرارات التى اتخذتها على الإطلاق.
الأمير هارى بملابسه الرسمية
الأمير هارى وزوجته يفتتحان النصب التذكارى
الأمير هارى وزوجته
الأمير هارى يلتقى عددا من السكان الأصليين لاستراليا
الأمير هارى يواصل جولاته فى أستراليا
الزوجان فى أستراليا
إسبانيا تنقذ مهاجرين بالمتوسط
أنقذت السلطات الإسبانية، مئات المهاجرين من الرجال والنساء والأطفال، بعد اعتراض قاربهم فى سواحل البحر المتوسط، ووصولوا ميناء ملقا الإسبانى، وقد كانوا على متن قوارب وصلوا بها بطريقة غير شرعية، وفق صور نشرتها وكالة الأنباء "رويترز".
وتتدفق قوارب المهاجرين على البحر المتوسط فى محاولة للوصول إلى أوروبا وأعلنت خدمات الإنقاذ البحرى فى إسبانيا منذ أسبوعين، أنها تمكنت من إنقاذ 440 مهاجرا حاولوا عبور البحر المتوسط قادمين من شمال أفريقيا.
وأوضحت خدمات الإنقاذ - فى بيان نقلته شبكة "ايه بى سى" أنها تمكنت من إنقاذ 447 شخصا من 15 قارب صغير تم اعتراضهم من قبل سفينة إنقاذ، إلى جانب 12 آخرين كانوا على متن زورق بالقرب من جزيرة مايوركا، بينما تم إنقاذ عدد أخر قبالة الساحل الجنوبى لإسبانيا.
يشار إلى أن ما يقرب من 300 مهاجر لقوا حتفهم فى المياه التى تفصل بين إسبانيا وإفريقيا خلال عام 2018 ، وفقا لإحصاءات الأمم المتحدة.
أحد رجال الانقاذ يحمل طفلا
طابور من المهاجرين
مهاجرون فى اسبانيا
مئات المهاجرين
نساء وأطفال ضمن المهاجرين
بدء التصويت فى الانتخابات الأفغانية
بدأ الناخبون فى أفغانستان، فى الإدلاء بأصواتهم، اليوم السبت، فى انتخابات برلمانية طغى عليها التنظيم المضطرب، ومزاعم بوجود فساد والعنف الذى فرض تأجيل الانتخابات فى إقليم قندهار الاستراتيجى بجنوب البلاد.
وحثت الأمم المتحدة التى تدعم هذه العملية الأفغان على "استغلال هذه الفرصة لممارسة حقهم الدستورى فى التصويت" ودعت إلى إجراء الانتخابات فى مناخ آمن ومضمون. ويشعر المسؤولون بقلق من أن يؤدى العنف إلى إحجام الناخبين عن المشاركة فى التصويت ولاسيما فى أعقاب اغتيال قائد شرطة قندهار يوم الخميس مما أجبر السلطات على تأجيل الانتخابات فى الإقليم أسبوعا. وأصدرت حركة طالبان سلسلة بيانات دعت فيها الناس إلى عدم المشاركة فيما تعتبره عملية مفروضة من الخارج وحذرت من احتمال تعرض مراكز الانتخابات لهجمات.
ونشرت السلطات آلافا من أفراد الشرطة والجيش عبر البلاد ولكن تم اغتيال تسعة مرشحين بالفعل كما قُتل مئات الأشخاص فى هجمات لها صلة بالانتخابات.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها فى الساعة السابعة صباحا بالتوقيت المحلى (0230 بتوقيت جرينتش) ومن المقرر أن يستمر التصويت حتى الساعة الرابعة مساء. ونتيجة صعوبة جمع النتائج عبر أفغانستان لن تًعرف النتائج الإجمالية قبل أسبوعين على الأقل.
وقالت لجنة الانتخابات المستقلة التى تشرف على التصويت إن السلطات الانتخابية خططت أصلا لوجود 7355 مركز اقتراع ولكن لن يتسنى سوى فتح 5100 مركز فقط لاعتبارات أمنية، وتأجلت الانتخابات أيضا فى إقليم غزنة بسبب خلافات بشأن تمثيل الجماعات العرقية المختلفة.
ويبلغ عدد الناخبين المسجلين 8.8 مليون شخص ولكن من المعتقد أن عددا غير معروف ،تقول تقديرات أنه يبلغ 50 فى المئة أو أكثر، مسجل بطريق التحايل أو بشكل غير سليم. ويتنافس نحو 2450 مرشحا على مقاعد المجلس الأدنى من البرلمان التى يبلغ عددها 250 مقعدا من بينها مقعد مخصص للأقلية السيخية. وبموجب الدستور يراجع البرلمان القوانين ويصدق عليها ولكن ليس له سلطة حقيقة تذكر.
الافغان فى طوابير الانتخاب
الشرطة الافغانية
تفتيش الناخبين
طابور انتخابى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة