كشف الكتاب والإعلاميون الخليجيون الدور التحريضى التى تقوم به كل من قطر وتركيا لشن حملات تحريضية ضد مصر، مؤكدين أن المؤامرة التى تشنها الإخوان، تأتى بدعم مباشر من أنقرة والدوحة، ضد كل من يدعم وطنه، وواصفين عناصر الجماعة بالخونة.
فى البداية فضح الإعلامى الإماراتى إبراهيم بهزاد الحملات الإخوانية التحريضية التى تستهدف تشويه كل شخصية سياسية وإعلامية مصرية تدافع عن الوطن، واصفا حملات الإخوان التحريضية عبر قنواتها بالقذرة.
وقال الإعلامى الإماراتى فى تغريدة له عبر حسابه الشخصى على "تويتر": "حملات إعلامية قذرة تشنها قنوات تنظيم الإخوان الارهابي من تركيا ضد كل إعلامي أو فنان مصري يقف في صف وطنه ضد الحملات الإعلامية الخبيثة التي تستهدف أمن واستقرار مصر".
وتابع إبراهيم بهزاد: "الإخوان يحاولون وفق أجندة معينة تحييد المشاهير والتأثير عليهم لإسكاتهم وسيفشلون فمصر نبض قلوب المحبين لها من أبنائها".
وفى إطار متصل، أكد فهد ديباجى، الكاتب السعودى، تورط كل من تركيا وقطر فى الحملة التحريضية التى تشنها الإخوان ضد مصر، مشيرا فى الوقت نفسه أن وعى الشعب المصرى أفسد مخططهم.
وقال الكاتب السعودى، فى تغريدة له عبر حسابه الشخصى على "تويتر": "حملة التحريض القطرية والإخوانية على مصر وعلى الرئيس عبد الفتاح السيسي مستمرة ولن تنتهى رغم فشلها".
وأضاف الكاتب السعودى فى تغريدته: "تابع منطلق الهشتاجات تجدها تخرج من قطر وتركيا.. فوعى الشعب المصرى دائما يفسد مخططات الإخوان ومحور الشر فى المنطقة".
وفى إطار متصل وصفت الإعلامية الإماراتية، مريم الكعبى، عناصر الإخوان بالخونة والمرتزقة، مؤكدة أن تلك العناصر ترتفت البلاط العثمانى لشن حملات تحريضية ضد مصر.
وقالت الإعلامية الإماراتية فى سلسلة تغريدات لها عبر حسابها الشخصى على "تويتر": "أستغرب من ذلك الدعم الذى يتلقاه كل خائن لوطنه، فإلى متى تستمر الدول التى ترعاهم التسويق لفكرة أنهم معارضون!!، وإلى متى تستمر هذه الحرب القذرة التى يديرها مرتزقة وخونة على أمننا واستقرارنا بدعم من دول وجهات تعطيهم غطاء المعارضة ليمارسوا مهنة التحريض ضدنا؟".
وتابعت الإعلامية الإماراتية:"الخونة الذين يفترشون البلاط العثمانى يظنون أنهم يمثلون قيمة ولا يعلمون بأن ثمنهم الوحيد فى نباحهم ضد أوطانهم وأنهم مُستخدمون.. ليسوا فاعلين ولكنهم فى مكان نصب مفعول به".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة