شاهد.. مباشر قطر تكشف أبرز جواسيس قناة الجزيرة ومهاهم فى أوطانهم

الأربعاء، 18 ديسمبر 2019 09:11 م
شاهد.. مباشر قطر تكشف أبرز جواسيس قناة الجزيرة ومهاهم فى أوطانهم قناة الجزيرة الإرهابية
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشرت قناة "مباشر قطر"، عدة تقارير تكشف خلاله عدد من جواسيس قناة الجزيرة القطرية، التى جندتهم من مختلف بلدان العالم ومن ثم التحقوا بالعمل بها، تمهيداً لغزو مجتمعاتهم، ومن ثم أغرقتهم بالأموال الطائلة ووضعت فى حساباتهم البنكية ملايين الدولارات من أجل تنفيذ مخططات الشر فى أوطانهم.

 

وكشفت تقارير قناة المعارضة القطرية، عن اسمائهم ومواقع العمل التى يشغلوها بمنبر الشر والهدم فى قطر سواء النسخة العربية أو الأجنبية، بالإضافة إلى المجالات التى استطاعوا الدخول بها إلى أوطانهم، والتغلغل بها من أجل دعم ومساندة جماعات التطرف والإرهاب.

 

وكشف تقرير "مباشر قطر"، عن أن الهندى سوفيشاى فيافيت، التحق بالعمل فى قناة الجزيرة فى يونيو عام 2008، وتدرجه فى المناصب والأقسام المختلفة ولكن عمله الأساسى كان يهدف أن يصبح جاسوس فى دولة تايلند.

 

وفى تقرير آخر كشف أن المصور الهندى سانجاى باسو، يعد الجاسوس الآخر لنظام قطر الإرهابى، وأحد أهم الشبكة العنكبوتية التى تنشر قطر فى مختلف دول العالم، ويعد عمله المعروف فى الدوحة منذ عام 2010 إلى الآن هو مشرف كاميرا، ومصور محترف، ولكن العمل الأساسى له هو اختراق الجنوب الهندى والتواصل مع المتطرفين هناك ومدهم بالمال والسلاح، تحت مزاعم دعم التعليم ومحاربة الفقر هناك.

 

وأكد تقرير آخر أن" أوليفر باسون هوكستر"، بريطانى الجنسية، والذى يشغل منصب مدير الإبداع فى قناة الجزيرة وكانت وظيفته الأساسية فى الفترة من 2013 حتى 2017، هو إدارة المحتوى عبر الإنترنت ومعه فريق كبير من أجل تاجيج الأوضاع فى الدول العربية التى شهدت ثورات الربيع العربى.

وكشف تقرير آخر لـ"مباشر قطر"، عن أن محمد اخلاق، بريطانى الجنسية، والذى يعمل مستشاراً للعمليات الفنية بقناة  "trt"، التركية ويعمل على تنفيذ مشروع تركيا فى المنطقة، تقلد هذا المنصب، بعدما عمل مديراً للعمليات الدولية والمشاريع بشبكة قناة الجزيرة فى الفترة من 2012،إلى 2014، وتابع:"وهذا يكشف مدى ارتباط الجواسيس التركية القطرية وأن قطر ما هى إلا محطة إنطلاق للجواسيس من أجل تنفيذ مخططات تركيا".

 

 

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة