معتز بالله عبد الفتاح يكتب: أردوغان تركيا.. المؤامرة هنا حقيقة وليست نظرية.. استغلال غزة وشمال سيناء لطعن الدولة المصرية بخنجر الإرهاب وفشلت..سواكن السودانية والتقارب فى عهد البشير..وأخيرا استغلال حكومة السراج

الجمعة، 27 ديسمبر 2019 05:12 م
معتز بالله عبد الفتاح يكتب: أردوغان تركيا.. المؤامرة هنا حقيقة وليست نظرية.. استغلال غزة وشمال سيناء لطعن الدولة المصرية بخنجر الإرهاب وفشلت..سواكن السودانية والتقارب فى عهد البشير..وأخيرا استغلال حكومة السراج معتتز بالله عبد الفتاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أردوغان تركيا... المؤامرة هنا حقيقة وليست نظرية
 
1- استغلال غزة وشمال سيناء لطعن الدولة المصرية بخنجر الإرهاب..... وفشلت. تم تحييد الحمساوية وتم دك حصون الإرهاب في شمالي سيناء.
 

2- استغلال جزيرة سواكن السودانية والتقارب مع النظام السوداني - الإخواني في عهد البشير لتهديد الدولة المصرية..وفشلت. تم التخلص من نظام البشير وتولي نظام أكثر استيعابا لخطأ من سبقوه وأكثر اتساقا في سياساته مع أوليات الأمن القومي المصري.

 
3- استغلال الآلة الإعلامية الإخوانية لخلق فتن بين الشعب وقياداته ومؤسساته.... وفشلت. تم تحييد تأثيرهم الإعلامي بإعلام مضاد نجح، رغما عن أي ملاحظات، في خلق وعي وطني جعل الرسائل الاتصالية التركية/ القطرية/ الإخوانية بلا تأثير حقيقي.
 

4- استغلال حكومة السراج في طرابلس غربي ليبيا (مع محاولة الزج بتونس في الصراع) من أجل تشكيل كيان معادي للدولة المصرية كنخجر ضد أمن وموارد مصر في البحر المتوسط. وسيفشل إن شاء الله. وسيقف المجتمع الدولي مع الجيش الوطني الليبي للحفاظ على وحدة ليبيا ولطرد الميليشيات الإرهابية منها.

 
5- التواصل مع الحكومة الإثيوبية كي تكون أكثر تشدد في مفاوضاتها مع مصر بشأن قواعد ملء سد النهضة وقواعد التشغيل.... وفشلت. تم وضع قواعد عادلة بإشراف المجتمع الدولي (ممثلا في الولايات المتحدة والبنك الدولي) حتى لا تكون المواجهة مباشرة بين الدولتين.
 
الحمد لله على ما مضى، ونسأل الله التوفيق في ما هو قادم.. والشكر للمخلصين القائمين على الدولة المصرية الذين لو غفلوا أو تهاونوا لضاع أمن مصر.. هي أمانة في أعناقهم، ونحن نعلم أنهم قادرون على تأديتها.. مراسلكم راجي عفو الخلاق أخوكم "مع مع" الحلاق، من موقعه هذا تحت اللحاف.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة