رصدت كاميرا "اليوم السابع" الأجواء الإيمانية للمصلين فى صلاة التهجد والقيام فى ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان، حيث ارتبطت أفئدة المصريين بساحته العتيقة، من بداية الشهر الكريم فى كل عام حتى تفيض دموع المصريين تهجدا واستبشارا بفرج الله خلال صلاة القيام فى ليلة القدر وتهجدهم فى السابع والعشرين من شهر رمضان الكريم فى كل عام.
وخلال صلاة التراويح ضجت ساحة مسجد عمرو بن العاص ببكاء المصلين استبشارا بفرج الله فى ليلة القدر والفرج والمغفرة والفرحة بالطاعة والعبادة، يدعون لأنفسهم ووطنهم وإخوانهم، رجاء فرج قريب فى الدنيا ورحمة الله فى الآخرة.
واستقبل مسجد عمرو بن العاص، المصلين من أرجاء وأنحاء الجمهورية فى عادة سنوية لأقدم مساجد مصر، والذى ارتبط بالفتح الإسلامى لمصر وتأسيس العاصمة الإسلامية الفسطاط، ومسجدها باسم الصحابى الفاتح عمرو بن العاص.
واصطحب عدد من المصلين أطفالهم إلى المسجد ليشهدو فضل الله وراحة النفوس بالتهجد لله، واستشعار الأنس بجنابه وتجلياته فى مسجده العتيق، واستنشاق نسيم الصحابة الذين بنوه فى المنطقة العتيقة الهادءة، مصر القديمة.
وتنهمر دموع المصلين بعد سقوطها من الخشية والتهجد لتغسل وجوههم، لتفيض من فيض الدعاء والتبتل لله بأخلص الدعاء، وأفضل الرجاء، وحاجاتهم التى يطلبونها من الله فى يوم فطنت النفوس فيه إلى أنه ذا قدر.
المصلون فى مسجد عمرو بن العاص
صلاة وتلاوة قرآن
الصلاة فى جامع عمرو بن العاص
الصلاة فى جامع عمرو
خشوع المصلين فى جامع عمرو
سجود المصلين
المصلون
الصلاة فى جامع عمرة
التراويح فى جامع عمرو
الشباب فى جامع عمرو
خشوع وبكاء
مراجعة الايات مع الامام
الكبار حرصوا على الصلاة رغم المرض
حرص على مراجعة القران مع الامام
خشوع المصلين
المصلون
اعداد كبيرة من المصلين بالمسجد
صلاة التراويح بجامع عمرو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة