الصحف العالمية: كيبيك تقر قانونا يحظر ارتداء الرموز الدينية.. الحرس الثورى يجد مصادر تمويل رغم العقوبات.. ترامب يراهن على شعبيته: أنصارى قد يطلبون أكثر من فترتين رئاسيتين.. وصحيفة تبرز اكتشاف عوارض خشبية بالهرم

الإثنين، 17 يونيو 2019 02:32 م
الصحف العالمية: كيبيك تقر قانونا يحظر ارتداء الرموز الدينية.. الحرس الثورى يجد مصادر تمويل رغم العقوبات.. ترامب يراهن على شعبيته: أنصارى قد يطلبون أكثر من فترتين رئاسيتين.. وصحيفة تبرز اكتشاف عوارض خشبية بالهرم
كتبت ريم عبد الحميد- إنجى مجدى – رباب فتحى – فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
 
تناولت الصحف العالمية اليوم عددا من القضايا أبرزها إقرار كيبيك قانون حظر ارتداء الرموز الدينية، ومراهنة ترامب على شعبيته. 
 

الصحف الأمريكية

 
وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية إن الحرس الثورى الإيرانى استطاع إيجاد مصدر جديد للتمويل، متجاوزا العقوبات الأمريكية المفروضة ضده بعد تصنيفه كمنظمة إرهابية أجنبية.
 
وأوضحت الصحيفة أن القوة شبه العسكرية الأعلى فى إيران تحتفظ بدعم الجماعات المسلحة في الشرق الأوسط وإيجاد مصادر جديدة للتمويل، متحدية الجهود الأمريكية للحد من أنشطتها فى الخارج مع تصاعد التوترات بين واشنطن وطهران فى أعقاب الهجمات الجديدة على ناقلتى نفط فى خليج عمان.
 
وعلى الرغم من أن الحكومة الإيرانية تعانى لدعم اقتصادها فى ظل ضغوط العقوبات الأمريكية القاسية، غير أن الحرس الثورى وجد سبله للتمويل من خلال التهريب والحصول على عقود مشروعات بنية تحتية فى العراق وسوريا.
 
وفى سياق آخر، أفادت صحيفة نيويورك تايمز أن حكومة مقاطعة كيبيك الكندية أقرت مشروع قانون يحظر على معلمى المدارس وضباط الشرطة والقضاة وغيرهم من الموظفين العموميين ارتداء رموز دينية فى مكان العمل، مما أثار احتجاجًا شديدًا على تعرض الحريات المدنية فى المقاطعة للهجوم.
 
وبحسب الصحيفة، وصف فرانسوا ليجولت، رئيس وزراء كيبيك اليمينى، مشروع القانون بأنه إجراء ضرورى لضمان الفصل بين الدين والدولة فى مقاطعة علمانية راسخة. وينطبق على إرتداء الصليب والحجاب والقبعات اليهودية وعمائم السيخ ورموز أخرى. وأكد ليجولت أن مشروع القانون، الذى تم تمريره فى وقت متأخر مساء الأحد بأغلبية 73 صوت مقابل 35، مدعومًا من قبل غالبية سكان كيبيك.
 
ووصف أعضاء المعارضة الأحد بأنه يوم مظلم للإقليم.
 
وقال منتقدون إن التشريع بذلك سيتسبب فى ابعاد اصحاب بعض الديانات من المتدينيين، من مناصب السلطة فى التعليم وإنفاذ القانون، وأنه يسيطر على حرية الدين والتعبير التى تقع فى مركز نموذج التعددية الثقافية فى كندا.
 
 
وفيما يتعلق بالمواجهة الأمريكية الإيرانية، قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن هذه المواجهة كشفت عن مشكلة مصداقية الرئيس دونالد ترامب مع سعى بعض حلفاء أمريكا للحصول على المزيد من الأدلة فى حادث الهجوم على ناقلتى نفط فى بحر عمان الأسبوع الماضى.
 
وأشارت الصحيفة إلى أنه مع ضغط حلفاء واشنطن من أجل الحصول على مزيد من المعلومات المحددة التى تربط إيران بالهجمات، قال وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو أمس الأحد إن الدليل الإضافى قادم.
 
 وكانت اليابان وألمانيا قد طلبتا أدلة أقوى من الفيديو الذى أطلقه البنتاجون، والذى يظهر على ما يبدو قارب إيرانى يقوم بإزالة شىء من إحدى السفينتين قيل إنه لغم لم ينفجر.
 
 وقال بومبيو فى مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" إنه أمضى أغلب اليومين الماضيين يتحدث مع نظرائه فى الدول الأجنبية وكان هذا اعترافا ضمنيا بأنه أمامه مهمة لإقناع العالم بأن الاتهامات الأمريكية ضد إيران حقيقية، وكما قال بومبيو نفسه بأنها غير قابلة للنزاع ولا يمكن الخطأ فيها.
 
 
وكان بومبيو قد قال إن مجتمع الاستخبارات لديه الكثير من البيانات والأدلة وسيطلع العالم على أغلبها، لكن الشعب الأمريكى يجب أن يطمأن أن لدينا ثقة كبيرة فيما يتعلق بمن شن هذه الهجمات وأيضا ما يقرب من خمس هجمات أخرى عبر العالم فى الأربعين يوما الماضية.
 
ولفتت واشنطن بوست إلى أن الهجوم على ناقلتى نفط فى بحر عمان الأسبوع الماضى قد كشف عن مشكلة مصداقية لدى إدارة ترامب مع ما تواجهه من انتقادات، لاسيما من حلفاء أمريكا القلقين الذين يطالبون بأقصى درجات ضبط النفس لتجنب اتساع المواجهة بين الولايات المتحدة وإيران.
 
من ناحية أخرى، طرح الرئيس ترامب أمس، الأحد، احتمال بقائه فى منصبه لأكثر من فترتين، وأشار، بحسب ما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، إلى أن أنصاره ربما يطالبونه بالبقاء لفترة أطول.
 
 وأوضحت الصحيفة أن ترامب الذى سيطلق حملة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة غدا الثلاثاء من أورلاندو، قد سبق ومزح بشأن البقاء لأكثر من فترتين، منها مرة خلال إحدى الفعاليات فى إبريل الماضى عندما قال أمام حشد أنه ربما يظل فى المكتب البيضاوى على الأقل لـ 10 أو 14 عاما.
 
 ولفتت الصحيفة إلى أن التعديل 22 للدستور يقصر تولى الرئاسة على فترتين متعاقبتين.
 
 وفى سلسلة من التغريدات أمس الأحد، أعرب ترامب أيضا عن استيائه من التغطية الإخبارية المتعلقة بإدارته من قبل صحيفتى "واشنطن بوست" و"نيويورك تايمز" ووصفهما بأنهما عدوتان للشعب.
 
وقال ترامب فى تغريدة: "الخبر الجيد هو أنه فى نهاية العام السادس، وبعد أن تصبح أمريكا عظيمة مرة أخرى وأغادر البيت الأبيض الجميل (هل تعتقدون أن الناس سيطالبون بالبقاء لفترة أطول، الحفاظ على أمريكا عظيمة)، فإن هاتين الصحيفتين المروعتين لن يجدا عملا، وسيتم نساينهما إلى الأبد".
 

الصحف البريطانية

"بريكست" يطغى على نقاشات المناظرة الأولى لخلافة تيريزا ماى 

 
المرشحون لخلافة تيريزا ماى بدون بوريس جونسون
المرشحون لخلافة تيريزا ماى بدون بوريس جونسون
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن المرشحين الخمسة الذين يتنافسون للفوز على بوريس جونسون، وزير الخارجية السابق، والمرشح الأوفر حظا لزعامة حزب المحافظين ورئاسة الوزراء البريطانية خلفا لتريزا ماى بوريس قدموا عددًا كبيرًا من الوعود لمعالجة الأمية ، وإصلاح نظام الرعاية الاجتماعية وإعادة توحيد بريطانيا بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي أثناء اشتباكهم في أول مناظرة تلفزيونية.
 
وأوضحت الصحيفة أن جونسون تعرض لهجوم من وزير الخارجية ، جيريمى هانت ، لفشله فى الظهور فى مناظرة ليلة الأحد ، حيث كان يمثله منبر فارغ، وقال "إذا كان فريقه لن يسمح له بالخروج مع خمسة من زملائه الودودين ، فكيف سيتعامل مع 27 دولة من دول الاتحاد الأوروبي؟ يجب أن يكون هنا للإجابة على هذا السؤال بالذات."
 
وأوضحت الصحيفة أن قضية "الخروج" سيطرت بطبيعة الحال على المنافسة على زعامة الحزب ، كما كان لها نصيب الأسد فى مناقشات المناظرة على القناة 4 والتى اشتبك حولها المرشحون. ولكن بعد تسع سنوات من وصول حزب المحافظين إلى السلطة في تحالف مع الليبراليين الديمقراطيين، استخدم الرجال الخمسة أيضًا المنصة لتحديد أولوياتهم لتجديد بلادهم والحزب.
 
وقال هانت ، الذي كان يشغل منصب وزير الصحة لمدة ست سنوات ، إن إصلاح نظام الرعاية الاجتماعية المكسور في بريطانيا كان "عملاً غير مكتمل" ، ووعد بمعالجة ما أسماه "النقطة العمياء الوطنية" للأمية ، قائلاً: "ربع من يخرجون من المدارس الابتدائية غير قادرين القراءة أو الكتابة بشكل صحيح. "
 
 
 
بينما سلط روري ستيوارت ، الذى احتل المرتبة السابعة في الجولة الأولى من التصويت الأسبوع الماضي ، الضوء أيضًا على حالة الرعاية الاجتماعية. وقال وزير التنمية الدولي "إنها وصمة عار حقيقية: إنها ثورة لم تنته في مجتمعنا". "إنها اختبار لحضارتنا - وسأضع أولويتى الرئيسية عليها."
 
أما مايكل جوف، وزير البيئة، فقال إنه يريد بذل المزيد من الجهد لرعاية الأطفال ، وسلط الضوء على مشكلة ترك الشباب للجامعة بسبب الديون ، واقترح "إعادة النظر في" نظام قروض الطلاب.
 
وأوضح قائلا "يبدو لى مأساويًا أنه عندما أفكر فى الجيل التالى من الأطفال ، سيتركون الجامعة بديون ، سيجدون صعوبة أكبر في امتلاك منزل خاص بهم ؛ وقال وزير البيئة "يبدو أن آفاقهم تضيق تمامًا كما ينفتح العالم".
 
واقترح جوف كذلك أنه "لا ينبغي أن يكون نهجنا في جرائم الجريمة حول القانون والنظام فقط - بل يجب أن يكون عن الحب والأمل".
 
وأشاد ساجيد جافيد بالخدمات العامة ، قائلاً: "مثل 90٪ من السكان ، كنت أعتمد على الخدمات العامة للحصول على مكانى اليوم." كما دعا وزير الداخلية إلى مزيد من الاستثمار في التعليم. 
 
 
 
 

الصحافة الإيطالية والإسبانية:

صحيفة إيطالية تبرز اكتشاف عوارض خشبية بالهرم: فريد من نوعه ويكشف سر البناء

 سلطت صحيفة "فوكوس تيك" الإيطالية الضوء على اكتشاف مجموعة من العلماء المصريين سلسلة من العوارض الخشبية التى تم تفكيكها بعناية، وتم ازالتها بعناية فى حفرة بجانب الهرم الأكبر، وقالت إن هذا الاكتشاف يكشف سر بناء الهرم بعد أكثر من 4 آلاف عام من بناءه .
 
وقالت الصحيفة إن الاكتشاف قد يكون فريدًا من نوعه، حيث يعتقد معظم المؤرخين أن هذا الهيكل تم بناؤه على مدار أكثر من 20 عامًا، موضحة أنه تمت الإجابة على السؤال الذى طال انتظاره بعد اكتشاف قاعدة الهرم الأكبر والتى تعد دليل جديد لمعرفة المزيد عن الحضارة القديمة وواحد من أكبر أسرارها.
 
 وأوضحت الصحفية، أن الأدلة الجديدة تشير إلى أن خوفو قد يكون قد تمكن من نقل الحجارة من خلال أسطول من القوارب المصممة لنقل الحجارة على أيدى بحارة متدربين تدريباً عالياً.
 
 وينضم هذا الاكتشاف إلى اكتشافات عديدة على أيدى علماء الآثار التى عثروا عليها مؤخرا، والتى من بينها تماثيل محفوظة بشكل جيد، وتابوتات مصنوعة من الحجر الجيرى بالقرب من أهرامات الجيزة، وواحدة من أقدم المقابر يعود تاريخها إلى 2500 قبل الميلاد.
 
 
 

استقالة مثيرة للجدل.. رئيس بنك التنمية البرازيلى يستقيل بعد هجوم بولسونارو

 
قدم رئيس البنك الوطنى للتنمية الاقتصادية والاجتماعية (BNDES) فى البرازيل ، جواكيم ليفى، استقالته بعد يوم من تعرضه لانتقادات شديدة من رئيس البلاد، جايير بولسونارو.
 
 ووفقا لصحيفة "بوبليكو" الإسبانية فإن بولسونارو انتقد ليفى وقال عنه إنه "لم يكن مخلصا له"، وقام بتعيين الاقتصادى ماركوس باربوسا بينيتو مديرا للبنك الوطنى للتنمية الاقتصادية.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن استقالة ليفى تثير جدلا واسعا فى البرازيل ، حيث أن بولسونارو لم يكشف عن تفاصيل، واكتفى بالقول أن الحكومة لايمكن أن يكون بها مشتبه بهم فى مناصب مهمة"،  وعلى الرغم من  أن بولسونارو تعهد بنطهير الاشتراكيين، إلا أن باربوسا بينيتو أيضا يعتبر من الاشتراكيين .
 
كان باربوسا بينيو يعمل فى حكومتى لويز ايناسيو لولا دا سيلفا (2003-2010) وديلما روسيف (2011-2016) ، أى من حزب العمال الخصم الايديولوجى الرئيسى لبولسونارو.
 
وكان ليفى أيضًا يشغل مناصب في حكومة لولا وأصبح وزيراً للمالية لمدة عام فى إدارة روسيف، الأمر الذى واجه  انتقادات شديدة من الرئيس آنذاك لقطاعات حزب العمال المتحالفة أكثر على اليسار.
 
 








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة