من المتعارف عليه أن التعليم هو الركيزة الأساسية لبناء الأوطان، فمن دونه لا يستقيم جسد الوطن، بل يظل معوجًا، ينخر فيه الجهل والمرض، لذا كان التعليم فى طليعة اهتمامات الدول، بينما لا يهمله سوى سلطات الاحتلال أو الأنظمة القمعية، خوفًا على مشروعاتهم الاستنزافية لثروات الوطن ومقدراته، لكن هذا المشهد بات اليوم واقعًا فى الدوحة تحت قيادة تميم بن حمد، وتدخلات والدته موزة بنت ناصر المسند.
تقرير أعدته مباشر قطر ذكر أن أمير الإرهاب تميم بن حمد، بدلاً من السعى لتطوير التعليم وتحسين جودته، بات اليوم يتجه إلى تقليل عدد ساعات الدراسة تخفيضًا للنفقات التى تتحملها الدولة، بينما يعقد الصفقات العسكرية بمليارات الدولارات، ويقدم مليارات أخرى إلى السلطان الأردوغانى، ومليارات ثالثة لدعم الإرهاب وجماعته.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة