كورونا تسقط كبار أوروبا.. نتائج مخيبة للريال وبرشلونة فى الدورى الإسبانى.. أستون فيلا يدخل التاريخ بسباعية أمام ليفربول.. الفيروس يفشل فى ضرب الإيجيبشن ليج بتأهل الأهلى والزمالك وبيراميدز لنهائى أفريقيا

الإثنين، 09 نوفمبر 2020 05:21 م
كورونا تسقط كبار أوروبا.. نتائج مخيبة للريال وبرشلونة فى الدورى الإسبانى.. أستون فيلا يدخل التاريخ بسباعية أمام ليفربول.. الفيروس يفشل فى ضرب الإيجيبشن ليج بتأهل الأهلى والزمالك وبيراميدز لنهائى أفريقيا  ريال مدريد
كتب رامى عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تسبب فيروس كورونا الخطير في حالة من الارتباك لدى الأندية الأوروبية على مدار الأشهر الماضية ما جعلها تحقق نتائج مخيبة ويأتي على رأسها ريال مدريد الذي يحتل المركز الرابع حاليًا فى الدورى الإسبانى بعد سلسة الهزائم التى تلقاها وكان آخرها مواجهة فالنسيا فى الدورى الإسبانى، بالإضافة إلى تذبذب مستوى برشلونة.

ومن بين الأندية التى تعرضت لهزة شديدة نادى ليفربول بعد الخسارة التاريخية التى تلقاها أمام أستون فيلا بنتيجة 7 / 2 فى الدورى الألمانى.

يرى البعض أن فيروس كورونا ليس فقط هو وراء تدنى مستوى أندية أوروبا بل إن غياب الجماهير عن المدرجات نتيجة الفيروس يعد سببًا جوهريًا فى غياب الحماس والرغبة لدى اللاعبين فى إظهار قدراتهم كونهم يلعبون فى أشبه بمسرح "صامت".

فى المقابل لم ينجح الفيروس فى السيطرة على الدورى المصرى خاصة بعدما أصرت القيادة السياسية على استكمال مسابقة الدورى ما ساهم فى تأهل كل من الأهلى والزمالك وبيراميدز لنهائى دورى أبطال أفريقيا وكأس الكونفدرالية على الترتيب.

سباعية أستون فيلا التاريخية

تلقى فريق ليفربول حامل اللقب هزيمة قاسية من أستون فيلا بنتيجة 7 أهداف مقابل هدفين على ملعب "فيلا بارك"، ضمن منافسات الجولة الرابعة من مسابقة الدوري الإنجليزي.

 

 

 

فالنسيا ضد ريال مدريد

تلقى فريق ريال مدريد هزيمة قاسية أمام فالنسيا بنتيجة 1 – 4 في المباراة التي جمعتهما بملعب "الميستايا"، ضمن منافسات الجولة التاسعة من عمر مسابقة الدوري الإسباني "الليجا".
 
وتجمد رصيد الريال "حامل اللقب" عند 16 نقطة في المركز الرابع بفارق أربع نقاط خلف ريال سوسييداد "المتصدر"، فيما ارتفع رصيد فالنسيا، الذي حصد نقطة وحيدة من مبارياته الأربع الماضية بالمسابقة، إلى 11 نقطة، ليتقدم إلى المركز التاسع في جدول الترتيب، بعدما كان في المركز السادس عشر.
 
 
 
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة