قال الإعلامى الدكتور محمد الباز، ما قامت به دار الإفتاء هو القيام بالفريضة الواجبة من التصدى للجماعات المتطرفة، فدار الإفتاء تعمل فى صلب القضية، مضيفا: "كنت أتابع عمل المؤسسات الدينية، والنقد لا يعنى الخصومة ولكن لوضع الخطاب الدينى فى مساره الصحيح مؤكدا أن الأيادن ما جاءت إلا لإسعاد الناس.
وأكد الإعلامى محمد الباز، خلال مؤتمرًا لدار الإفتاء تعرض فيه إنجازاتها وأنشطتها الختامية خلال العام 2020، بحضور عدد من كبار الوزراء والإعلاميين والشخصيات العامة، أن دار الافتار قامت بالفريضة الواجبة وهى التصدى لأفكار المتطرفة وما تبثه الجماعات الإرهابية التى قصدت مصر، لافتا إلى دار الإفتاء تعمل فى صمت فى صلب القضية ولا تتدعى ما لم تفعل.
من جانبه قال الإعلامى حمدى رزق، أن دار الإفتاء تؤسس لما نسميه فقه المحبة وهو المواجه لفقه الكراهية التى عملت الجماعات المتطرفة على تكريسه، فما تقوم به الدار من فقه المحبة ونشره بين الناس.