أكرم القصاص - علا الشافعي

اليو ديانج : سوء الحظ منعنى من اللعب فى أوروبا ونقلنى إلى الأهلى

الجمعة، 10 يوليو 2020 11:45 م
اليو ديانج : سوء الحظ منعنى من اللعب فى أوروبا ونقلنى إلى الأهلى اليو ديانج
كتب _ عمر مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يرى المالى أليو ديانج لاعب وسط الأهلى، أن سوء الحظ منعه من الانتقال إلى إحدى الدوريات الأوروبية، وساهم فى لعبى للفريق الأحمر، وذلك لأسباب مادية مرتبطة بطلبات فريقى الأصلى مولودية الجزائرى.

وكشف أليو ديانج  كواليس انتقالة إلى الأهلى ، قائلا : " وكيلي كان على تواصل مع عدد من الأندية الأوروبية لكن لسوء الحظ الفريق الوحيد الذي وافق على شروط مولودية الجزائر هو الأهلي ولهذا انتقلت إلى مصر في صيف 2019 و أعترف أنني منذ الانضمام إلى الفريق كل شيء مضى بشكل طيب مع مسئولي النادي وعلى الأخص المدير الفني رينيه فايلر، الذي تعامل معي بصبر كبير، في الأهلي نحن أسرة، واسم النادي يعني الأهل في اللغة العربية، وهو النادي الأكثر شعبية ونجاح في مصر، لقد فاز بـ88 بطولة محلية و20 بطولة قارية من بينهم 8 دوري الأبطال وأنا فخور باللعب له " .

وأوضح اليو ديانج خلال تصريحات لاحد المواقع الصحفية المالية :" عودة بطولة الدورى الممتاز بعد فترة طويلة من التوقف أسعدته كثيرًا  قائلا "البطولة قوية للغاية ومنظمة وساعدتني على رفع مستواي البداية بالنسبة لي لم تكن سهلة لكن بمساعدة المدرب أصبحت أسهل لقد لعب في أكثر مركز وفي البداية كنت بديل ثم دخلت في التشكيل القتال جزء من كرة القدم لكي تحافظ على مكانك."

وعلق اليو ديانج على انسحاب الزمالك ورفض أستكمال الدوري قائلا  "لا أعلم ما الذي سوف يحدث معهم دعونا ننتظر ونرى أنا فقط لاعب ولا أستطيع قول أي شيء ما يهمني هو استكمال البطولة لقد انتظرنا طويلًا ونريد العودة إلى الملعب وأتمنى أن يعيد الزمالك النظر في الأمر في أقرب وقت ممكن".

وأختتم الحديث عن مواجهة دوري الأبطال في نصف النهائي أمام الوداد المغربى قائلا "المواجهة ستكون صعبة للغاية أمام الوداد، والمباراة ستلعب حتى الدقيقة الأخيرة، بالنسبة لي الفريق الذي يسجل أولًا سيكون لديه فرصة من أجل الفوز، نحن لم نكن لدينا أي شيء لنفعله بعد قرار كاف بإقامة نصف النهائي من مباراة واحدة."

 

ديانج
ديانج

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة