كشفت صحيفة ديلى ميل البريطانية، إن فريق أكسفورد برئاسة البروفسيرة سارة جيلبرت ينتظر الحصول على جائزة نوبل، حال نجاح التجارب النهائية والأخيرة للقاح أكسفورد / استرازنيكيا لفيروس كورونا، وتحاول سارة جيلبرت، الأستاذ بجامعة أكسفورد، والتي تبلغ من العمر 58 عاما، رئيس فريق أكسفورد للقاح كورونا بالشراكة مع شركة استرازينيكا، أن تقود السابق لإنقاذ العالم من فيروس كورونا.
وقالت سارة جيلبرت وهي أستاذة اللقاحات اللامعة في جامعة أكسفورد، والتي يقود فريقها الطريق في تطوير أول لقاح للحماية من فيروس كورونا Covid-19، إذا نجح، فإن تجربتهم سيضعهم بالتأكيد في الترشح لجائزة نوبل.
وأوضحت صحيفة "ديلى ميل"، إن جيلبرت هى المرأة البريطانية التي تقود السباق لإنقاذ العالم من فيروس كورونا، فتعتبر سارة جيلبرت هي أستاذة اللقاحات اللامعة في جامعة أكسفورد، و التي يقود فريقها الطريق في تطوير أول لقاح للحماية من فيروس كورونا Covid-19 إذا نجح، فإن تحقيقهم سيضعهم بالتأكيد في الترشح لجائزة نوبل.
وأشارت الصحيفة إلى أنه كان التفوق الأكاديمي للبروفيسورة جيلبرت واضحًا منذ سن مبكرة، وكانت الإبنة الكبرى لثلاثة أطفال، والدها، كليفورد، كاتب، وكانت والدتها هيزل تعمل كمدرسة دراما، ورثت ابنتهما حبهما للموسيقى وعزفت في أوركسترا للشباب.
وقالت الصحيفة، هي الآن تقود البحث عن لقاح فيروس كورونا Covid-19 ، وتستمتع بالتحدي بوضوح، تستيقظ في الرابعة صباحًا، وتدخل في العمل، ولا تصل إلى المنزل حتى الساعة الثامنة مساءً.
وقالت: "تحمل زوجي جميع مسؤوليات التسوق والطبخ، مضيفة، كانت طموحاتى هو البحث عن لقاح لفيروس كورونا Covid-19 ، فانا كنت أفكر فيه وأخطط له، مضيفة "إنه لأمر رائع حقًا لنفيذ هذه المهمة بنجاح".
وأضافت: "أعلم أن والداي كانا فخورين للغاية عندما تخرجت، وأكثر من ذلك عندما أصبحت أستاذة أكسفورد.
