وأكد أن تنظيم "داعش" الإرهابي هو من يقف وراء هذا الحادث رغم عدم اعترافه بذلك، مشيرا إلى أن هذا التفجير هو رسالة واضحة أراد التنظيم من خلالها إثبات أنه ما زال موجودا، لافتا إلى أن القوات الأمنية تمتلك كما هائلا من المعلومات عن أماكن تواجد الإرهابيين، وأضاف أن هناك معلومات استخبارية دقيقة أدت إلى الوصول إلى عدد من الإرهابيين من خلال عمليات نوعية تمثلت في الإنزال الجوي والضربات الجوية.