قالت ليندا جرينفيلد المرشحة لمنصب سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة: سنبذل كل جهد لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي، وأضافت مرشحة الرئيس الأمريكي جو بايدن لمنصب سفير واشنطن في الأمم المتحدة: سنمارس لغة أقوى وتكتيكات أكثر صرامة لو تطلب الأمر.
وتابعت المرشحة لمنصب سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة: خلال جلسة استماع للجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي: سنعمل مع حلفائنا وأصدقائنا وآخرين لضمان محاسبة إيران.
وقالت المرشحة لمنصب سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة: رأينا تراجعا منذ انسحبنا من الاتفاق النووي مع إيران، متابعة: سأعمل لإيجاد أرضية مشتركة مع روسيا والصين للضغط على ايران للعودة للاتفاق النووي والامتثال لبنوده، وفقا لمصادر إعلامية.
وأضافت المرشحة لمنصب السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة، أن الوضع في اليمن مروع، ويعد أسوأ أزمة إنسانية نواجهها الآن.
وتابعت المرشحة لمنصب السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة: يجب أن نتحرك بقوة لإيجاد حل للأزمة في اليمن، متابعة سأعمل لفتح الطرق والمعابر في سوريا لإيصال الإغاثة لمحتاجيها.
واعتبرت المرشحة لمنصب المندوب الأمريكي في الأمم المتحدة، أن على الولايات المتحدة الأمريكية الرد بشكل عدواني على سلوك روسيا من جهة، والعمل معها من جهة أخرى في قضايا مثيرة للاهتمام المشترك.
ووفقا لموقع روسيا اليوم، تابعت ليندا جرينفيلد، أنه من الواضح بالنسبة لنا أن تصرفات روسيا تجاه الولايات المتحدة كانت عدوانية، وهم عملوا بطريقة عدوانية وعلينا أن نرد بطريقة عدوانية على تصرفاتها، مستطردة: في الوقت ذاته ينبغي لنا إيجاد سبيل للعمل معهم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القضايا التي تثير اهتماما مشتركا لدينا. وأنا أتطلع إلى بدء العمل معهم على قضايا مثل إيران".
وهاجمت المرشحة لمنصب السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة في كلمتها الصين التي اتهمتها بالعمل على تمرير أجندتها الشمولية عبر نظام الأمم المتحدة والتي تعارض القيم الواقعة على أساس هذه المؤسسة، أي القيم الأمريكية، لافتة إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي الجديد، جو بايدن، تريد أن تعمل مع كل من روسيا والصين على تسوية قضية الملف النووي الإيراني.