استنكر رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية، أحداث العنف التي تزامنت مع اقتحام مبنى الكابيتول في واشنطن، مما أجبر المشرعين على الفرار من قاعة المجلس ومقتل امرأة واحدة.
الكونجرس الأمريكي
عارض الحشد، المؤلف من أنصار الرئيس دونالد ترامب، التصديق الجاري في الكونجرس على فوز جو بايدن، في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر الماضي.
أنصار ترامب
جورج دبليو بوش، انتقد زملائه الجمهوريين الداعين إلى تأجيج "التمرد"، وشبه الوضع بـ "جمهورية الموز"، وهو مصطلح ساخر يطلق للانتقاص من دولة غير مستقرة سياسيا، وقال بيان بوش ، في انتقاد غير مستتر لترامب: "لقد فزعت السلوك المتهور لبعض القادة السياسيين منذ الانتخابات وقلة الاحترام الذي يظهر اليوم لمؤسساتنا وتقاليدنا وإنفاذ القانون لدينا".
جورج بوش الابن
بينما باراك أوباما، ألقى باللوم على الجمهوريين، ووصف موقف ترامب الأخير بأنه "لحظة من العار والعار لأمتنا".
باراك أوباما
وندد بيل كلينتون بأحداث الشغب ووصفها بأنها "هجوم غير مسبوق" على مبنى الكابيتول والأمة نفسها. وقال الرئيس الديمقراطي السابق في بيان "واجهنا اليوم هجوما غير مسبوق على الكابيتول ودستورنا وبلدنا."
بيل كلينتون
وقال الديموقراطي جيمي كارتر البالغ من العمر 96 عامًا، إنه "منزعج" من مشاهد الأربعاء التي وصفها بـ "المأساة الوطنية". وقال في بيان "ننضم إلى مواطنينا في الدعاء من أجل حل سلمي حتى تتمكن أمتنا من الشفاء واستكمال نقل السلطة كما فعلنا منذ أكثر من قرنين".
جيمي كارتر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة