على طريقة "ما الحب إلا للحبيب الأول" تخطت نجمات هوليوود أزماتهن الحالية من خلال العودة لشركاء حياتهن السابقين، حيث وجدت جينيفر لوبيز، التى أعلنت انفصالها عن أليكس رودريجيز العام الجارى، ضالتها فى العودة لـ زوجها السابق بن أفليك، وهى المفاجأة التى أذهلت الجميع ممن اعتقدوا بأن علاقتهما انتهت بعد 18 عامًا على قرار انفصالهما.
المفاجأة الأكبر كانت مع أنجلينا جولى التى وصفت قرار انفصالها عن زوجها الأول جونى لى ميلر بأنه أغبى قرار اتخذته، حيث تعرضت أنجلينا لضربات متتالية من براد بيت بعد فوزه بحضانة مشتركة للأبناء وارتباطه بالممثلة الصاعدة اندرا داى.
ورصدت عدسات المصورين أنجلينا جولى أثناء خروجها من عمارة يسكن فيها زوجها الأول، ما أثار التكهنات حول ما إذا كان الأمر مجرد صداقة أم يستعيد الثنائى علاقتهما الرومانسية من جديد.