تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددا من القضايا، أبرزها سيطرة الديمقراطيين على الكونجرس وبموجبها تحصن جو بايدن من العزل، والبابا فرانسيس يكشف أسرار الزيارات السرية خارج أسوار الفاتيكان.
الصحف الامريكية:
سيناتور جمهوري: سيطرة الديمقراطيين علي الكونجرس تحصن بايدن من العزل
صرح ميتش ماكونيل زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ بالكونجرس الأمريكي أنه لن يكون هناك إجراءات عزل للرئيس جو بايدن، فيما يتعلق بانسحاب القوات العسكرية من أفغانستان، مشيرا إلى أن الديموقراطيين يسيطرون على مجلسي النواب والشيوخ ولن يسمحوا بتمرير مثل هذا الاقتراح.
وقال ماكونيل: "أعتقد أن الطريقة التي يتم بها التعامل مع الأمور في هذا البلد هي في صناديق الاقتراع.. لن تتم إقالة الرئيس من منصبه بمجلس ديمقراطي ومجلس شيوخ ديمقراطي .. ببساطة هذا لن يحدث."
جاءت تصريحات مكونيل بعد نحو أسبوع من هجوم انتحاري خارج مطار كابول، أسفر عن مقتل 13 من أفراد الخدمة الأمريكية وأكثر من 170 مدنيا، وتبنى مسئوليته تنظيم داعش الإرهابي في خراسان.
ومنذ ذلك الحين ، قال بعض الجمهوريين، بمن فيهم سناتور تينيسي مارشا بلاكبيرن والسناتور عن ساوث كارولينا ليندسي جراهام، إن الرئيس يجب أن يستقيل أو يواجه المساءلة.
ودافع بايدن عن قراره سحب القوات الأمريكية في خطاب القاه بالبيت الأبيض يوم الثلاثاء ، بعد يوم من مغادرة آخر طائرات عسكرية أمريكية البلاد ، إيذانا بختام أطول حرب للولايات المتحدة، كما أشاد بايدن بالجنود الذين تم نشرهم ، بمن فيهم 13 قتلوا في الضربة الإرهابية.
وقال بايدن خلال كلمته: "المحصلة النهائية هي أنه لا يوجد إخلاء من نهاية الحرب يمكنك خوضه بدون التعقيدات والتحديات والتهديدات التي نواجهها .. لا شيء".
وفي وقت سابق قدمت نائبة الكونجرس الأمريكى من الحزب الجمهورى، مارجورى تيلور جرين، إلى الكونجرس ثلاثة مشاريع قرار حول عزل الرئيس الأمريكى جو بايدن، وكتبت على حسابها في "تويتر": "نيابة عن الأمريكيين قدمت اليوم مشاريع لعزل جو بايدن بسبب عدم تنفيذه لواجباته في منصبه، فيما يخص الوضع في أفغانستان".
تبرعات من الجهوريين لدعم المتهمين فى اقتحام الكونجرس.. "CNN
" تكشف التفاصيلكشفت شبكة سي ان ان الامريكية أنه يتم التبرع بآلاف الدولارات كل يوم لمساعدة المتهمين في أحداث الشغب يوم السادس من يناير الذين اقتحموا الكابيتول الأمريكي على الدفاع عن انفسهم في المحكمة وصلت الى اكثر من 2 مليون دولار من التمويلات الجماعية.
وكتب أحد االمتبرعين دعما للمتهمين المسجونين في انتظار محاكمتهم بارتكاب جرائم لدورهم في تمرد 6 يناير، قائلا: "أطلقوا سراح كل 1/6 .. سجناء سياسيين!" وقدم المانح 25 دولارًا لصفحة التمويل الجماعي لكايل يونج ، وهو رجل من ولاية آيوا متهم بالاعتداء على ضابط شرطة العاصمة مايكل فانون.
وتعهد مانح آخر بمبلغ 25 دولارًا، قائلاً: "على الرغم من أنني في بلدة صغيرة في كندا، فإن قلبي معكم"، وأشارت الشبكة الى ان موقع يونج ، الذي أنشأته عائلته لجمع الأموال بينما لا يزال مسجون حقق أكثر من 30 ألف دولار.
واستفاد العشرات من مثيري الشغب المزعومين في الكابيتول من هذا الدعم الشعبي، حيث تحصلوا على أكثر من مليوني دولار للرسوم القانونية والنفقات الشخصية ، بما في ذلك بعض الذين جمعوا مبالغ من ستة أرقام ، وفقًا لإحصاءات سي ان ان، مناشدات المساعدة المالية للمتهمين في هجوم الكابيتول منشورة على أكثر من 100 موقع للتمويل الجماعي.
وقد تساعد المكاسب غير المتوقعة في دفع الفواتير، لكنها قد تأتي بنتائج عكسية أيضًا في المحكمة. في حالتين على الأقل، استشهد المدعون العامون وقاض اتحادي بجمع الأموال كسبب لعدم الإفراج عن المتهمين من الحبس وبالنسبة لبعض المتهمين ، يمكن أن تؤدي التبرعات إلى فقدانهم إمكانية الوصول مجانًا إلى محامي الدفاع العام.
ويمثل جمع التبرعات الهائل رمزًا لحركة - يدعمها بعض القادة الجمهوريين في الكونجرس - لإضفاء الشرعية على هجوم على الديمقراطية الأمريكية من خلال نشر رواية مفادها أن أحداث 6 يناير كانت مجرد تعبير فردي عن الآراء السياسية.
مسئول في منظمة ترامب يمثل امام محكمة نيويورك في قضية الضرائب
قالت شبكة سي بي اس، إنه من المتوقع أن يمثل مدير الأمن المؤسسي في منظمة ترامب أمام هيئة محلفين كبرى في مانهاتن، حيث يحقق المدعون العامون في أعمال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وتلقى ماثيو كالاماري جونيور المدير التنفيذي مذكرة إحضار للإدلاء بشهادته، ومن المتوقع أن يجيب على الأسئلة أمام هيئة المحلفين الكبرى، وأشار التقرير الى ان كالاماري جونيور هو نجل كبير مسؤولي العمليات في الشركة وهو داعم قديم لترامب يخضع للتدقيق من قبل المدعين العامين في مكتب المدعي العام في مانهاتن.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال أول من نقل شهادة هيئة المحلفين الكبرى المتوقعة لكالاماري جونيور، وبموجب قانون ولاية نيويورك ، سيُمنح جونيور حصانة معاملات على الموضوعات التي يشهد بشأنها ويشير قرار إحضاره أمام هيئة المحلفين الكبرى إلى أن المدعين لا يخططون لتوجيه الاتهام إليه.
وفي يوليو اتهم مكتب المدعي العام منظمة ترامب وكبير المسؤولين الماليين ألين فايسلبيرج بخطة ضريبية مدتها 15 عامًا ، قائلين إنهم تجنبوا بشكل منهجي دفع ضرائب الرواتب وضرائب الدخل على المزايا الإضافية بما في ذلك الشقق الخالية من الإيجار والسيارات ورسوم المدارس الخاصة ودفعوا ببراءتهم.
ومنذ ما قبل لائحة الاتهام، واجه كالاماري جونيور ووالده أسئلة من قبل المدعين حول ما إذا كانوا قد دفعوا الضرائب بشكل صحيح على الإيجار المدعوم والسيارات التي حصلوا عليها كمزايا من الشركة، وقالت الشبكة إن مكتب المدعي العام يضغط في الأسابيع الأخيرة على ماثيو كالاماري الأب، المعروف بأنه موظف مخلص بشدة للرئيس السابق.
الصحف البريطانية:
بريطانيا تحقق في اختراق بيانات ملاك الأسلحة.. وبى بى سى: 100 ألف عميل تضرروا
تحقق السلطات البريطانية بعد نشر خريطة تزعم إظهار عناوين الآلاف من مالكي الأسلحة النارية في المملكة المتحدة على الإنترنت بعد ان أعلن موقع لبيع الأسلحة عن اختراق لبيانات إثر على أكثر من 100 ألف عميل يوليو الماضي، وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية.
هذا الأسبوع، ظهرت تقارير تفيد بأن مدونة ناشطة في مجال حقوق الحيوان قد نشرت المعلومات، وقامت بتنسيق البيانات بحيث يمكن استيرادها بسهولة إلى برنامج رسم الخرائط لإظهار المنازل الفردية.
وقالت الوكالة الوطنية للجريمة، التي كانت تحقق في خرق البيانات وتداعياتها ، إنها "على دراية بأن المعلومات قد تم نشرها عبر الإنترنت نتيجة لخرق البيانات الأخير"، وأضافت "نحن نعمل عن كثب مع وحدة الجرائم الإلكترونية الإقليمية في الجنوب الغربي ، التي تقود التحقيق الجنائي ، لدعم المنظمة وإدارة أي مخاطر".
وفي بيانها الأولي في يوليو، قالت الموقع الذي تعرض للاختراق إنه لم يتم أخذ أي معلومات حول مكان الأسلحة النارية المباعة، لكنها أقرت بأن أسماء المستخدمين وعناوينهم قد تم تحديدها، وقالت الشركة إنه ليس لديها ما تضيفه ردًا على آخر التطورات "بخلاف القول بأننا نواصل العمل مع السلطات المعنية للتخفيف من تأثير سرقة البيانات هذه".
وتم الإبلاغ عن وجود تنسيق الخريطة الجديد لأول مرة بواسطة موقع أخبار التكنولوجيا The Register ، الذي وصفه بأنه "أسوأ سيناريو" بعد الاختراق الأولي، وفي يوليو ، قال أحد أصحاب السلاح لبي بي سي إنه يخشى أن يؤدي التسريب إلى تعريض أسرته للخطر ، وخاصة من المجرمين.
وقال نشطاء حقوق الحيوان الذين نشروا البيانات أن "الغالبية العظمى" من أصحاب الأسلحة يقتلون الحيوانات وأحيانًا يقتلون البشر"، وحذر من أن الذين يحملون أسلحة نارية يجب أن يظلوا يقظين لأن الأمر قد يكون مجرد مسألة وقت قبل أن يتم استخدام المعلومات من قبل مجرمين انتهازيين يبحثون عن أسلحة.
الأمير هاري: المعلومات الخاطئة بشأن لقاح كورونا وراء تردد البعض لأخذ الجرعات
القى الأمير هاري باللوم على المعلومات الخاطئة المتعلقة بكورونا واللقاحات المنتشرة في وسائل الاعلام ومنصات التواصل الاجتماعي في تردد الكثير من اخذ اللقاحات خلال تقديمه جائزة للبروفيسور سارة جيلبرت والبروفيسور كاثرين جيلبرت والفريق الذي يقف وراء لقاح استرازينيكا، وفقا لصحيفة جارديان.
والقى الأمير هاري خطابًا حث فيه الحكومات على بذل المزيد من الجهد لتلقيح البلدان الفقيرة ، محذرًا: "إلى أن يتمكن كل مجتمع من الوصول إلى اللقاح وحتى يتم ربط كل مجتمع بمعلومات جديرة بالثقة حول اللقاح ، فإننا جميعًا في خطر."
وأشار الدوق إلى إن المعلومات المضللة "اغرقت" الناس، مما أدى إلى التردد بشأن الحصول على الجرعات، قائلا:"بينما يجلس الناس معك الليلة ، تلقى أكثر من ثلث سكان العالم جرعة واحدة على الأقل من اللقاح. هذا أكثر من 5 مليارات جرعة تم إعطاؤها حول العالم حتى الآن".
وأضاف: "يبدو الأمر وكأنه إنجاز كبير وهو كذلك من نواح كثيرة، لكن هناك تباينًا كبيرًا بين من يمكنه الوصول إلى اللقاح ومن لا يمكنه ذلك. تلقى أقل من 2% من الناس في العالم النامي جرعة واحدة في هذه المرحلة والعديد من العاملين في مجال الرعاية الصحية لم يتم تطعيمهم بعد .. هذا نظام نحتاج إلى كسره إذا أردنا التغلب على Covid-19 وخطر المتغيرات الجديدة."
وأشاد هاري بالفريق الذي يقف وراء لقاح أكسفورد، والذي حصل على جائزة أبطال العام، ووصفهم بأنهم "أبطال من أعلى مرتبة".
الصحافة الإيطالية والإسبانية
إيطاليا توسع استخدام جواز سفر كورونا للقطارات والحافلات
وسعت إيطاليا استخدام جواز سفر كورونا المعروف باسم شهادة الممر الأخضر أمس الأربعاء، لتصبح إلزامية للمسافرين في القطارات عالية السرعة والطائرات والعبارات والحافلات بين المناطق.
وأشارت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية إلى أن شهادة الممر الأخضر، سواء كانت الورقية أو الرقمية توضح تلقى حاملها على الأقل جرعة واحدة من لقاح كورونا أو أنه خضع لاختبار سلبى أو أنه تعافى مؤخرا من الفيروس.
واعتمد رئيس الحكومة الإيطالية ماريو دراجى شهادة المرور الخضراء في أوائل الصيف في محاولة لتشجيع الناس على التطعيم. في البداية ، كان من الضروري الدخول إلى العديد من المواقع الثقافية والترفيهية ، لكن نطاقها يتسع تدريجيا ، حتى أنه فرض استخدامها للمعلمين.
وأثار المخطط احتجاجات بعض الإيطاليين، الذين يقولون إنه ينتهك الحريات ، ووعد المعارضون بعرقلة حركة المرور على الطرق في المظاهرات التى كانت فى البلاد أمس، ولكن نظرًا لأن 70.1 ٪ من جميع الإيطاليين فوق سن 12 تم تطعيمهم بالكامل، يبدو أن الغالبية العظمى من الناس يدعمون حملة التلقيح واستخدام شهادة الممر الأخضر.
وقالت أليسيا كولومبي، المقيمة في روما ، في محطة القطار الرئيسية بالمدينة: "إنهم محقون في طلب الممر الأخضر. إذا كنت لا ترغب في الحصول على اللقاح ، فابق في المنزل ولا تسافر".
وندد وزير الخارجية لويجي دي مايو، بما أسماه "مناخ الكراهية" ضد حملة التطعيم ضد فيروس كورونا بعد أن تلقى هو وعدد من السياسيين والخبراء الطبيين تهديدات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت الحكومة بالفعل إن المعلمين سيحتاجون إلى الممر الأخضر عند إعادة فتح المدارس هذا الشهر بعد العطلة الصيفية. في الأسبوع الماضي، وقال المسؤولون إنهم يفكرون في توسيع نطاق البرنامج ليشمل كل من يعمل في المكاتب العامة أو المتاجر الكبرى.
البابا فرانسيس يكشف أسرار الزيارات السرية خارج أسوار الفاتيكان.. اعرف التفاصيل
استذكر البابا فرانسيس المناسبات الثلاث التي غادر فيها الفاتيكان دون سابق إنذار، فى زيارات سرية، على الرغم من أن ذلك أصبح معروفًا فيما بعد، وذلك فى مقابلة أجرتها معه إذاعة "كوبى" الإسبانية.
وفي المقابلة التي أجراها البابا فرانسيس مع إذاعة كوبى ، سأله الصحفي كارلوس هيريرا عما إذا كان "قد قام بأي مغامرات لم يكن أحد يعرف عنها حتى الآن"، وبهذا المعنى ، أكد البابا فرانسيس أنه "يحب السير في الشارع" وأن يكون قادرًا على المشي "من أبرشية إلى أخرى" وشرح المرات الثلاث التي غادر فيها الفاتيكان دون سابق إنذار.
وقال البابا عن الثلاث مرات التى خرج فيهم من الفاتيكان فى زيارات سرية "أنها منازل العائلات التي ذهبت لزيارتها ، والتي أتذكرها ، هي ثلاثة: دير تيريزياناس حيث أردت زيارة الأستاذة مارا، التي تبلغ الآن 90 عامًا ، وهي امرأة رائعة درّست في جامعة لا سابينزا و قام بالتدريس أيضا ، وأردت الذهاب والاحتفال بالقداس من أجلها ".
وأضاف بابا الفاتيكان "والمرة الثانىة، خرجت لأقدم التعازي إلى أعز أصدقائي، وهو صحفي إيطالي، في منزله، والمرة الثالثة عندمت زرت منزل إيديث بروك، السيدة البالغة من العمر 90 عامًا الآن، والتي كانت في معسكر الاعتقال.
وقال البابا فرانسيس "هم المرات الثلاثة التى خرجت دون علم أحد ، ثم أصبح الأمر معروفا".
وكان البابا نفى التقارير التى نشرتها صحف إيطالية، الأسبوع الماضى، التى تتحدث عن استقالته بعد العملية الجراحية التي أجراها في أمعائه الفترة الماضية، وقال البابا فرانسيس للإذاعة الاسبانية:"لا أعرف من أين حصلوا منذ الأسبوع الماضي أنني سأستقيل ... لم يخطر ببالي حتى".
كورونا يمنع عشيقة مارادونا السابقة من الإدلاء بشهادتها فى قضية وفاته
قرر المدعين العامين فى الأرجنتين تأجيل استدعاء عشيقة أسطورة كرة القدم السابقة ، روسيو أوليفا ، إلى مكتب المدعى العام فى سان إيسيدرو ، حيث كان من المقرر أن تدلى بشهادتها فى قضية وفاة الفتى الذهبى، وذلك بسبب إصابتها بفيروس كورونا وعزلها فى المنزل، وفقا لصحيفة "تيلام " الأرجنتينية
وأشارت الصحيفة إلى أن أوليفا، كانت آخر عشيقة لمارادونا قبل وفاته ، وكان من المقرر أن تذهب إلى مكتب المدعى العام أمس الأربعاء، ولكنها فى عزل بمنزلها بسبب كورونا، التى أصيبت به بعد عودتها من رحلة قامت بها إلى الخارج، ويتم اليوم الخميس استدعاء المحامى فيكتور ستينفيل.
وانفصلت أوليفا عن مارادونا منذ نهاية 2019 ، ووفقا للعديد من الأصدقاء المقربين كان دييجو يشعر باكتئاب بسبب ذلك، حتى أن محامى مارادونا ماتيس مورلا قال إن "مارادونا توفى بسبب هجر أوليفا والحجر الصحى".
وأوضحت الصحيفة أن النيابة الأرجنتينة قامت باستدعاء أوليفا بشكل عرضى فى القضية بسبب ابن عمها كارلوس أولاندو إيبانيز المعروف باسم شارلى وهو هارب من العدالة ، حيث أنه كان المسئول عن منح مارادونا الكحول والماريجوانا عندما كان يعيش فى منزل براندسن أى قبل العملية الأخيرة التى قام بها فى المخ، والتى بعدها انتقل إلى منزل تيجرى.
توفي مارادونا، أعظم شخصية في تاريخ كرة القدم العالمية ، عن عمر يناهز 60 عامًا في 25 نوفمبر 2020 ظهرًا ، في منزل في حي سان أندريس الخاص، في تيجرى، وحتى النيابة العامة الأرجنتينة تتهم 7 مهنيين صحيين بارتكاب القتل العمد بقصد نهائى ، وعقوبتها تتراوح بين 8 و25 عاما.