افتتاح معرض التكنولوجيا الأمنية الثالث بمقر أكاديمية الشرطة

الخميس، 03 فبراير 2022 11:06 ص
افتتاح معرض التكنولوجيا الأمنية الثالث بمقر أكاديمية الشرطة عروض اكاديمية الشرطة
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انطلقت صباح اليوم الخميس، فعاليات معرض التكنولوجيا الأمنية الثالث الذي تنظمه وزارة الداخلية؛ وذلك بمقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
 
ونقلت قيادات وزارة الداخلية - في بداية الاحتفال - ترحيب اللواء محمود توفيق وزير الداخلية للحضور في رحاب أكاديمية الشرطة، التي تعد الذراع العلمي والأكاديمي لوزارة الداخلية.
 
وشهد المعرض الذى انطلق بحضور عدد من قيادات وزارة الداخلية، وممن أوفوا العطاء، وأسر الشهداء والمصابين، ونخبة من الفنانين، والاعلاميين، والشخصيات العامة، بالاضافة الى طلبة الجامعات والمدارس والمعاهد الأزهرية، والكلية الاكليريكية، وكلية الشرطة، والكليات العسكرية، وكذلك المتفوقين رياضيا من ذوي الهمم والقدرات الخاصة (لاعبو اتحاد الشرطة الرياضي)، وممثلي المجتمع المدني، أحدث المركبات والمعدات الحديثة التي تم توفيرها لمختلف قطاعات الوزارة.
 
وشارك في أجنحة المعرض، قطاع الخدمات الطبية، وقطاع المرور والحماية المدنية، وقطاع الحماية المجتمعية، وقطاع أمن القاهرة، والادارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات، والادارة العامة للحماية المدنية، وقطاع الأحوال المدنية، وقطاع أمن الجيزة، وقطاع الأمن المركزي، وقطاع المشروعات والتنمية، بالاضافة الى منظومة أمان.
 
وتجول الحضور في جنبات المعرض، وسط اعجاب كبير بحجم التكنولوجيا المتطورة التي تم توفيرها لمختلف قطاعات وزارة الداخلية، سواء في مجال المركبات والمدرعات القتالية، وسيارات شرطة النجدة، وسيارات الحماية المدنية، وكذلك سيارات الادارة العامة للمرور، المجهزة بأحدث أجهزة رصد المخالفات، وكذلك سيارات الأحوال المدنية، المجهزة بأحدث أجهزة الاصدار لمختلف مصدرات القطاع، ومعروضات قطاع الحماية المجتمعية، من المنتجات المتنوعة، والتي ضمت أفضل أنواع الاثاث الخشبي والمعدني، والمفروشات والمنتجات اليدوية التي حازت اعجاب الحضور.
 
كما شهد حفل الافتتاح عروضا متنوعة، لفريق موسيقات كلية الشرطة، وعرض الحبال بميدان الجبال، وكتائب الخيالة، والادارة العامة لتدريب كلاب الأمن والحراسة، والدفاع عن النفس، وفك وتركيب السلاح وكمال الأجسام، بالاضافة الى توزيع عدد من الهدايا على الأطفال وطلبة المدارس، والتي كان لها أثرا طيبا في نفوسهم.
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة