إيد تتلف فى حرير.. صناعة الفخار فى مصر فن وذوق وإرث شعبى أصيل

السبت، 16 أبريل 2022 06:00 ص
إيد تتلف فى حرير.. صناعة الفخار فى مصر فن وذوق وإرث شعبى أصيل صناعة الفخار
كتب وتصوير محمد نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رصدت كاميرا اليوم السابع مراحل صناعة الفخار فى منطقة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، التقى خلالها بعم محمود ، أقدم رواد صناعة الفخار في محافظة القاهرة، والذي امتهن صناعة الفخار منذ أكثر من خمسين عاما، وظل يتفنن فى تحويل الطمي النيلي لتحف فنية ليحافظ على مهنة أجداده من الاندثار.
 
وقال إنه احترف صناعة الفخار منذ نعومة أظافره، حيث تعلم الحرفة من والده وأجداده الذين عكف على مراقبتهم وهم يتفننون في تحويل الطين لتحف فنية مختلفة من قلل وطواجن ومساقي ومحاضن وأبراج حمام، مشيرا إلى أنه مع مرور الوقت احترف المهنة وأصبح يجيد فن تشكيل الفخار بكل أشكاله وأنواعه، وورثها لأبنائه ليحافظوا سويا على تاريخ الأسرة في صناعة الفخار.
 
تجولت كاميرا اليوم السابع  بين أروقة ورش صناعة الفخار فى منطقة مصر القديمة حيث تشميل الأوانى الفخارية وتتكون أدوات صناعة الفخار من الدولاب وهو مصنوع من الخشب ويدور يدويا عن طريق الرجل، وتعتمد الحرفة بشكل رئيسى على اليد والإحساس والتفكير، حيث يجب أن يكون الصانع ذات مهارة وإتقان ويأتى ذلك عن طريق الممارسة.
 
أشكال إبدعية
أشكال إبدعية

 

أشكال الفخار
أشكال الفخار

 

أشكال من الفخار
أشكال من الفخار

 

التشكيل الطيني
التشكيل الطيني

 

الخزف
الخزف

 

الفخار قبل الفرن
الفخار قبل الفرن

 

حرف يدوية مصرية
حرف يدوية مصرية

 

حرف يدوية
حرف يدوية

 

صناعة الفخار فى مصر
صناعة الفخار فى مصر

 

صناعة الفخار من الطين
صناعة الفخار من الطين

 

صناعة الفخار
صناعة الفخار

 

مراحل الصناعة
مراحل الصناعة

 

ورش الفخار
ورش الفخار
صناعة الفخار (5)
صناعة الفخار (5)

 

صناعة الفخار (6)
صناعة الفخار (6)

 

صناعة الفخار (7)
صناعة الفخار (7)

 

صناعة الفخار (8)
صناعة الفخار (8)

 

صناعة الفخار (9)
صناعة الفخار (9)

 

صناعة الفخار (10)
صناعة الفخار (10)

 

صناعة الفخار (1)
صناعة الفخار (1)

 

صناعة الفخار (2)
صناعة الفخار (2)

 

صناعة الفخار (3)
صناعة الفخار (3)

 

صناعة الفخار (4)
صناعة الفخار (4)

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة