4 أبراج كثيرة العطاء فى الحب والصداقة.. "الأسد كريم والحمل داعم"

الإثنين، 18 سبتمبر 2023 04:04 م
4 أبراج كثيرة العطاء فى الحب والصداقة.. "الأسد كريم والحمل داعم" العطاء
إيمان حكيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الحنان والحب والرومانسية من الصفات الإيجابية والسلوكيات الطيبة اللطيفة المقربة للقلوب، فأحيانًا تكون هذه الصفات من متطلبات أي علاقة سواء كانت عاطفية، أو علاقة اجتماعية يسودها الحب، من وخلال علم الأبراج يستعرض اليوم السابع خلال السطور التالية أبرز الأبراج  كثيرة العطاء والحب والدعم وقت الحاجة للمقربين منهم وغير المقربين، وفقًا لما أشارت إليها مايا ناجي خبيرة الأبراج

أبراج اللي في إيدها مش ليها:

برج الأسد

يمتاز مولود برج الأسد بعدد كبير من الصفات الإيجابية فأكثر ما يميزه العطاء والحب بدون مقابل، دائمًا تجد أن شخصية  برج الأسد من الشخصيات  كثيرة العطاء والكرم  في  الحب المشاعر وتقديم الدعم وقت الحاجة، يمكن أن يطلق اللي أيدهم مش ليهم، ولكن بشرط أن يكون  الشخصيات مقربة بشكل كبير لقلب مولود الأسد.

برج الحوت

لا يختلف برج الحوت عن برج الأسد في العطاء  فالحوت أيضًا كثير الكرم والعطاء والحب والكرم، يمكن أن تشاهد  تعاملات برج الحوت مع الشخصيات المقربة من قلبه، في الحب يعطي بدون مقابل، وفي الحياة الاجتماعية هو صديق طيب جيد حنون، يجيد تقدم الدعم بقوة .

برج العقرب

صفات إيجابية  لا نهاية لها لمولود برج العقرب، فهو من أكثر الأبراج الرومانسية التي تسعى للنجاح عند الدخول في أي علاقات عاطفية واجتماعية ، يمتلكوا الصفات الكثيرة التي تجعلهم في مقدمة أي نجاحات ولا سيما العلاقات العاطفية والاجتماعية ، أيضًا مولود برج العقرب من الأبراج المخلصة والتي تمثل محل ثقة قوي للأخرين ، لا يمكن  أن يبخل  عن أي شخص سوأ في دائرة معارفة أم لا

برج الحمل

برج الحمل من الأبراج شديدة التحمل والعطاء والدعم، يقدم المساعدة ويتبرع بماله  وطاقته تجاه الأخرين شخصية جيدة التعامل حنونة عطوفة لا يوجد بداخله أي غل أو حقد متسامح بدرجة كبيرة تجعله يعطي بدون التفكير في  أي شيء أخر يجعله يتوقف عن العطاء والدعم، أيضًا هو من أكثر الشخصيات الرومانسية ويمكنه أن ينجح في علاقاته

أبراج كثيرة الحب
أبراج كثيرة الحب

 

ابراج كثيرة العطاء
ابراج كثيرة العطاء

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة