يقدم "اليوم السابع" على مدار شهر رمضان فزورة بعنوان "أنا مين"، عن نجم من نجوم زمان عبارة عن معلومات من حياته ومسيرته، وذلك من خلال تليفزيون "اليوم السابع" وسنتلقى إجابتكم على حل الفزورة، التي تذاع يوم الإثنين والأربعاء والجمعة طوال شهر رمضان الجارى.
للمشاركة فى حل الفزورة اضغط هنا
فزروة اليوم قالوعليه الملحنين إنه واحد من أقوى وأوسع الأصوات مساحة في تاريخ التسجيلات، وكمان قالوا إن صوته مكون من ٨ طبقات.
حفظ القرآن الكريم علي يد الشيخ أحمد خليل قبل ما يكمل ٨ سنين وتعلم الإنشاد الديني في حلقات الذكر، وذاعت شهرته فى محافظات مصر والدول العربية، وبدعوة من الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد سافر لحلب وحماه ودمشق لإحياء الليالي الدينية.
و في عام 1966 بالصدفة قابل الإذاعي أحمد فراج في مسجد الإمام الحسين وسجل معاه حلقات لعدة برامج، ودخل الإذاعة المصرية سنة 1967م.
هو شيخ المنشدين... وصاحب المدرسة المتميزة في الابتهالات واسمه على اسم فرقة صوفية معروفة جداً.
أول ما نسمع صوته بنعرف إن خلاص رمضان على الأبواب...أصل هو اللى كان بيستقبل الشهر الكريم ويرحب بيه ويقول.... أهلا ..مرحبا.
كان ليه قصة كبيرة مع الملحن بليغ حمدي بدأت في حفل خطوبة بنت الرئيس الراحل أنور السادات وقال وقتها السادات "افتحوا الإذاعة أنا عايز أسمعه مع بليغ".
بعدها بأيام راح الإذاعة عشان يسجل مع بليغ حمدي و لكنه كان متردد و كان ناوي يلغي عشان كان خايف من أن بليغ يعمله له لحن راقص ميناسبش الكلمات اللى بيقولها ...و لكن بعد نص ساعة مع بليغ قال بطل الفزورة للإذاعي وجدي الحكيم "بليغ ده عفريت من الجن".
طلعنا من العمل المشترك بينهم بـ 6 ابتهالات عايشين معانا و جوا قلوبنا سنين وسنين وهما أيقونة رمضان ..وأول ما نسمعهم بنحس بالروحانيات الجميلة بتاعت الشهر الكريم .
وقال بطل الفزورة للإذاعي وجدي الحكيم "لو ماكنتش سجلتهم ماكنش بقالي تاريخ بعد رحيلي".
اتوفى وهو عنده ٥٥ سنة وساب وراه تراث كبير في الإذاعة المصرية من الأناشيد والإبتهالات،وكمان بعض التلاوات القرآنية.
قولنا هو مين وإيه أكتر ابتهال حبيته بصوته….. وتوتة توتة خلصت الفزورة
فزورة أنا مين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة