بدوار الكويت وسط غزة.. تفاصيل إطلاق الاحتلال النار على فلسطينيين خلال تلقى مساعدات
استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، مجموعة من المواطنين الفلسطينيين وصلوا إلى دوار الكويت وسط مدينة غزة للحصول على مساعدات إنسانية، ما أسفر عن إصابة العديد منهم.
واستنكر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة استهداف المواطنين وقال في بيان: "استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي للمدنيين الفلسطينيين وإطلاق الرصاص الحي عليهم لدى وصولهم إلى دوار الكويت على شارع صلاح الدين للحصول على الطحين والمساعدات الغذائية هو إمعان في تعزيز المجاعة، وتكريس الحصار، وعدم الرغبة في إنهاء هذه الكارثة الإنسانية".
وأضاف البيان: "نحمل الإدارة الأمريكية والاحتلال والمجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن تأزيم الواقع الإنساني وتفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة في ظل ارتفاع أعداد الوفيات نتيجة الجوع وسوء التغذية والجفاف، ونطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية وإدخال 1000 شاحنة من المساعدات إلى جميع المحافظات خاصة شمال قطاع غزة".
رسميا.. فرنسا تدرج حق الإجهاض فى دستورها
صوت المشرعون من مجلسي البرلمان الفرنسي بأغلبية 780 صوتًا مقابل 72 لصالح هذا الإجراء، مما أدى بسهولة إلى الحصول على أغلبية الثلاثة أخماس اللازمة لتعديل الدستور الفرنسي.
وينص التعديل على أن هناك "حرية مضمونة" للإجهاض في فرنسا. وقد دعت بعض المجموعات والمشرعين إلى استخدام لغة أقوى لتسمية الإجهاض صراحة بأنه "حق".
وأشاد المشرعون بهذه الخطوة باعتبارها وسيلة لصنع التاريخ بالنسبة لفرنسا لإرسال إشارة واضحة لدعم الحقوق الإنجابية، مع تعرض الإجهاض للتهديد في الولايات المتحدة، وكذلك في أجزاء من أوروبا، مثل المجر، حيث جاءت الأحزاب اليمينية المتطرفة إلى السلطة.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي، جابرييل أتال، قبل التصويت إن المشرعين عليهم "دين أخلاقي" تجاه النساء اللاتي أُجبرن في الماضي على تحمل عمليات الإجهاض غير القانوني.
وأضاف: "قبل كل شيء، نحن نرسل رسالة إلى جميع النساء: جسدك ملك لك".
وقال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن الحكومة ستقيم احتفالا رسميًا بإقرار التعديل، الجمعة، الذي يوافق اليوم العالمي لحقوق المرأة.
شرعت فرنسا الإجهاض لأول مرة في عام 1975، بعد حملة قادتها وزيرة الصحة آنذاك سيمون فيل، وهي إحدى الناجيات من معسكر أوشفيتز والتي أصبحت واحدة من أشهر الرموز النسوية في البلاد.
وفي حين أن الإجهاض قضية مثيرة للانقسام إلى حد كبير في السياسة الأمريكية وغالبًا ما تقع على أسس حزبية، إلا أنه يحظى بدعم واسع النطاق في فرنسا. والعديد من المشرعين الذين صوتوا ضد التعديل لم يفعلوا ذلك لأنهم يعارضون الإجهاض، ولكن لأنهم شعروا أن هذا الإجراء غير ضروري، نظرا للدعم الواسع النطاق للحقوق الإنجابية.
![](https://img.youm7.com/large/20210824125405545.jpg)
![](https://img.youm7.com/large/202010291050425042.jpg)
الناتو ينهى أعمال تجديد القاعدة الجوية الرئيسية فى ألبانيا