رصدت أعين المصورين الممثلة والمغنية جينيفر لوبيز أثناء نزهة لها بصحبة أصدقائها بعيدًا عن بن أفليك ليتواصل مسلسل الحديث عن انفصالهما وفقًا لما ذكرته تقارير نشرها موقع الديلى ميل مؤخرًا أكد فيها أن جينيفر لوبيز وبن أفليك يعيشان حياة منفصلة، حيث تقضي لوبيز إجازة في هامبتونز بينما يعيش زوجها في لوس أنجلوس مع أطفاله.
لوبيز حاولت صرف انتباه المصورين عن مشاكلها حسب موقع الديلى ميل، من خلال ابتسامتها التي تميزت بها صورها وكأن شيئًا لم يكن في ظل الحديث الدائر حول انفصالهما وعيش كلاً منهما بعيداً عن الآخر.
من ناحية أخرى ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز فى وقت سابق وهى تتسوق فى بريدجهامبتون مع مديرها أعمالها بينى ميدينا، وبعض الأصدقاء، وشوهدت "جى لو" مرتديه سوارًا ساحرًا كانت الأحرف الأولى من اسم بن أفليك واضحة عليه.
لوبيز
وحسبما نشر موقع geo.tv، حافظت جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 54 عامًا، على مظهرها وارتدت قميص من الكتان الأبيض، وسروال متناسق، وقبعة واسعة الحواف.
أما الإكسسوار، فارتدت جينيفر وقتها قلادة فضية وأقراط دائرية وسوار ذهبى مكتنز ونظارات شمسية وحقيبة يد، وكانت لوبيز ترسل رسائل من خلال ملابسها منذ عدة أيام، حيث كانت ترتدى قميصًا قصيرًا فى وقت سابق من هذا الأسبوع، كتب عليه "JLO BE MY MAMA".
ومع ذلك، فإن الرسالة الأخيرة تأتى بعد تقارير تفيد بأن لوبيز تتخلى عن إنقاذ زواجهما، فى حين قال أحد المطلعين، إن بن أفليك نادم على جعلها زوجته.
