بعد تصنيف الصحة العالمية الكوليرا كحالة طوارئ.. كل ما تريد معرفته عن المرض

الخميس، 15 أغسطس 2024 06:00 م
بعد تصنيف الصحة العالمية الكوليرا كحالة طوارئ.. كل ما تريد معرفته عن المرض الكوليرا
كتبت فاطمة ياسر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صنفت منظمة الصحة العالمية عودة ظهور الكوليرا على مستوى العالم كحالة طوارئ من الدرجة الثالثة في يناير 2023، وهو أعلى مستوى داخلي لحالات الطوارئ في منظمة الصحة العالمية.


وحول ذلك يقدم اليوم السابع لقرائه كل ما يخص مرض الكوليرا من أسباب وأعراض وعلاج ووقاية، وذلك وفقا لموقع "healthline" و"مايو كلينك".

الكوليرا

أكد التقرير، أن الكوليرا  من الأمراض المعدية التي تعرض المصاب بإسهال مائي شديد يمكن أن يؤدى إلى الجفاف وحتى الموت إذا لم يعالج سريعا، وينجم عن تناول الطعام أو مياه الشرب الملوثة ببكتيريا معرضه للحياة الخطرة.

أسباب الكوليرا
 

هذا المرض هو الأكثر شيوعا فى الأماكن التى تتميز بسوء الصرف الصحى، والازدحام، والحرب، والمجاعة،  حيث يوجد  البكتيريا التي تسبب الكوليرا، فى الطعام أو الماء الملوث بالبراز من شخص مصاب بالعدوى.

هناك بعض الأشياء التي تزيد من فرص الإصابة بالكوليرا ومنها:

-  المياه الملوثة.

-الأطعمة والمشروبات التى يباعها الباعة المتجولين.

- الخضراوات المزروعة بالماء المحتوى على نفايات بشرية

- الأسماك والمأكولات البحرية الخام أو غير المطبوخة فى المياه الملوثة بالمجارى.

أعراض الكوليرا


-زيادة  معدل ضربات القلب السريع.

-فقدان  مرونة الجلد.

-أغشية المخاطية الجافة، بما فى ذلك داخل الفم ، الحلق، الأنف، والجفون.

- ضغط دم منخفض.

- الشعور بالعطش

- تشنجات العضلات.

طرق الوقاية من الإصابة بالكوليرا
 

- الشرب

- إعداد الطعام أو المشروبات

-تنظيف الأسنان

*-غسل وجهك واليدين

-غسل الأطباق والأواني التي تستخدمها لتناول الطعام أو إعداد الطعام

- غسل الفواكه والخضروات.

اغسل يديك بالصابون والماء بشكل متكرِّر.


- اشرب الماء الآمن فقط.


- تناول الطعام المطبوخ جيدا، وتجنَّب طعام الباعة المتجولين.


- تجنب الأسماك والمأكولات البحرية النيئة أو المطبوخة بشكل غير صحيح.


- التزم بالفواكه والخضراوات التي يمكنك تقشيرها بنفسك.

علاج الكوليرا

محاليل عن طريق الفم لعلاج الجفاف الخفيف، أما المرضى الذين يعانون من جفاف شديد فهم معرضون لخطر الإصابة بالصدمة ويلزم الإسراع في حقنهم بالسوائل عن طريق الوريد، علاوة على العلاج بمحاليل الفم، والمضادات الحيوية المناسبة لتقليل مدة الإسهال.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة