باختصار.. إيطاليا تشيد بجهود سلطات تونس فى توقيف مهربى المهاجرين.. مودى يبلغ بوتين استعداده للمساعدة فى تسوية الوضع فى أوكرانيا.. ترامب يضم روبرت كينيدى إلى فريقه الانتقالى

الأربعاء، 28 أغسطس 2024 01:43 ص
باختصار.. إيطاليا تشيد بجهود سلطات تونس فى توقيف مهربى المهاجرين.. مودى يبلغ بوتين استعداده للمساعدة فى تسوية الوضع فى أوكرانيا.. ترامب يضم روبرت كينيدى إلى فريقه الانتقالى المرشح الجمهورى الأمريكى دونالد ترامب
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

المرشح الجمهورى الأمريكى دونالد ترامب يضم روبرت كينيدى إلى فريقه الانتقالى، والكرملين يعلن استعداد رئيس الوزراء الهندى ناريندرا مودى فى المساهمة لتسوية الحرب بين موسكو وكييف، وإيطاليا تشيد بجهود تونس فى منع قدوم المهاجرين غير الشرعيين إلى أوروبا.

إيطاليا تشيد بجهود سلطات تونس فى توقيف مهربى المهاجرين

أشادت وزارة الداخلية الإيطالية، بقيام السلطات التونسية بتوقيف خمسة من مهربي المهاجرين غير الشرعيين .

وذكرت الوزارة - في بيان لها اليوم الثلاثاء - إن ما قامت به السلطات التونسية يؤكد الجهود التى تبذل لمواجهة تدفقات الهجرة غير الشرعية من قبل بلدان العبور، مؤكدة استمرار جهود إيطاليا لمكافحة هذه الظاهرة .

وكانت رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني أكدت تراجع أعداد المهاجرين غير الشرعيين الوافدين إلى إيطاليا بنسبة 60% مقارنة بأرقام العام الماضي.

غرق زورق هجرة غير شرعية
غرق زورق هجرة غير شرعية

 

الكرملين: مودى أبلغ بوتين استعداده للمساعدة فى تسوية الوضع فى أوكرانيا

أعلنت الرئاسة الروسية الكرملين، اليوم الثلاثاء، أن رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، أبلغ الرئيس فلاديمير بوتين، خلال اتصال هاتفي، بنتائج زيارته إلى كييف، مؤكدا استعداده للمساعدة في إيجاد حل للوضع في أوكرانيا.


وجاء في بيان المكتب الصحفي للكرملين، أنه "جرى اتصال هاتفي بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين ورئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، وأطلع مودي بوتين على نتائج زيارته مؤخراً إلى كييف، مؤكداً اهتمامه بالمساهمة في تسوية سياسية ودبلوماسية محتملة للوضع حول أوكرانيا"، وفقا لوكالة أنباء /تاس/ الروسية.


وتأتي المحادثة الهاتفية بين بوتين ومودي بعد وقت قصير من قيام رئيس الوزراء الهندي بزيارة رسمية إلى كييف في 23 أغسطس الجاري، في زيارة هي الأولى من نوعها لرئيس حكومة هندي منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الهند وأوكرانيا في عام 1992.

الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
الرئيس الروسى فلاديمير بوتين

واشنطن بوست: ترامب يضم روبرت كينيدى وتولسى جابارد إلى فريقه الانتقالى

أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة المقبلة، اليوم الثلاثاء، أنه أضاف روبرت كينيدي وتولسي جابارد إلى فريقه الانتقالي، ما يعطى أدوارا رئيسية لأعضاء سابقين في الحزب الديمقراطي أيدا حملة عودته في الأيام الأخيرة.


وقال بريان هيوز كبير مستشاري حملة ترامب -في بيان- "مع توسع التحالف الواسع من المؤيدين وداعمي الرئيس ترامب من الحزب الآخر، فإننا فخورون بإضافة روبرت كينيدي وتولسي جابارد إلى فريق انتقال ترامب/ فانس"، بحسب صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية.


وأضاف هيوز: "نتطلع إلى وجود أصواتهم القوية في الفريق بينما نعمل على استعادة عظمة أمريكا".


يأتي هذا الإعلان في الوقت الذي يتطلع فيه ترامب إلى إظهار الدعم من خارج الحزب الجمهوري قبل شهرين بقليل من الانتخابات.


وسعى الديمقراطيون إلى إظهار الدعم المتبادل بين الأحزاب في مؤتمرهم الوطني الأسبوع الماضي في شيكاغو، والذي تضمن خطابات للنائب السابق آدم كينزينجر (جمهوري من إلينوي) ونائب حاكم جورجيا السابق جيف دنكان (جمهوري).


كما وصلت الأنباء حول الفريق الانتقالي بعد يوم من نشر مقابلة قال فيها كينيدي إنه طُلب منه الانضمام إلى فريق الانتقال الرئاسي للمساعدة في الاستعداد لولاية ثانية محتملة لترامب.

الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب
الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب

فاينانشيال تايمز: حلفاء كييف ينقسمون بشأن ضرب أوكرانيا للأهداف العسكرية في عمق الأراضي الروسية

سلطت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية الضوء على اختلاف مواقف حلفاء أوكرانيا بشأن توجيه ضربات ضد أهداف عسكرية في عمق الأراضي الروسية.


وأفادت الصحيفة - في سياق مقال تحليلي نشرته اليوم الثلاثاء - بأن مناشدات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لحلفائه برفع جميع القيود المفروضة على استخدام الأسلحة الغربية ضد أهداف على الأراضي الروسية قسمت حلفاء كييف ما بين مؤيد ومعارض، فبريطانيا وفرنسا مستعدتان للسماح لأوكرانيا بضرب أهداف عسكرية في عمق الأراضي الروسية، بينما تعارض الولايات المتحدة وألمانيا ذلك.

وأشارت الصحيفة إلى أن مناشدات زيلينسكي تأتي بعد أن شنت موسكو أكبر غارات صاروخية وطائرات بدون طيار على أوكرانيا منذ فبراير 2022، إذ جعل الرئيس الأوكراني من أولويات بلاده الدبلوماسية إقناع واشنطن والعواصم الغربية الأخرى بالسماح لكييف بضرب القواعد الجوية والمواقع العسكرية الأخرى في عمق روسيا والتي تستخدم لشن ضربات ضد أوكرانيا، وقال "إن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وشركاء آخرون لديهم القدرة على مساعدتنا في وقف الهجمات الروسية".


وذكرت "فاينانشيال تايمز" أنه تم تسليم أوكرانيا صواريخ يصل مداها إلى 300 كيلومتر ولكن قيل لها إنه لا يمكن استخدامها لضرب أهداف في روسيا.


وتشمل هذه الصواريخ النسخة طويلة المدى من نظام الصواريخ التكتيكية التي تطلق من الأرض والذي قدمته الولايات المتحدة في وقت سابق من العام الجاري، وكذلك الصاروخ (ستورم شادو) البريطاني الفرنسي الذي يطلق من الجو.
فيما يريد نظام كييف الصاروخ الألماني (تاوروس) الذي يبلغ مداه 500 كيلومتر وله رأس حربي أكثر قوة من صاروخ (ستورم شادو) لكن برلين حتى الآن ترفض توريد هذه الصواريخ.


كما ترغب أوكرانيا في استخدام طائرات (إف-16) المقاتلة التي وصلتها حديثا لقصف أهداف في روسيا.


وأشار زيلينسكي إلى أن "أوكرانيا تحتاج لأن تكون قادرة على الضرب بشكل عميق عبر الحدود لحماية أراضيها من الصواريخ الروسية والقنابل الجوية الموجهة، لمنع ضغط القوات الروسية على خطوط المواجهة الرئيسية"، وهذا يعني ضرب القواعد الجوية ومراكز القيادة والسيطرة وتشكيلات القوات.


وذكرت الصحيفة أنه على الرغم من أن القوات الأوكرانية حققت بعض النجاحات الملحوظة في ضرب المطارات الروسية ومخازن الأسلحة ومستودعات الوقود ومجمعات الدفاع الجوي باستخدام طائرات بدون طيار محلية الصنع بمدى يصل إلى ألف كيلومتر، إلا أن الصواريخ الغربية أسرع وأكثر دقة وأصعب اعتراضا ويمكنها حمل حمولات أكبر بكثير من الطائرات بدون طيار.


ورصدت الصحيفة البريطانية أسباب تردد حلفاء أوكرانيا في السماح لها بضرب أهداف في عمق الأراضي الروسية، لافتة في هذا الإطار إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن والمستشار الألماني أولاف شولتز أعربا عن قلقهما بشأن خطر التصعيد حال استخدام كييف الأسلحة الغربية لضرب روسيا.


وتقول أوكرانيا وأنصارها الأكثر تشددا إن واشنطن وبرلين استشهدتا مرارا بخطر استفزاز الكرملين لتبرير عدم إرسال صواريخ دقيقة ودبابات وطائرات مقاتلة إلى أوكرانيا، وقالت نائبة المتحدث باسم البنتاجون سابرينا سينج "بالطبع نحن قلقون بشأن التصعيد وعدم رد روسيا على شئ لا يعني أنها لا تستطيع أو لن تفعل ذلك في المستقبل".


وكانت لندن تقدم الحجج لواشنطن منذ أشهر عن ضرورة تمكين أوكرانيا من إطلاق صواريخ (ستورم شادو) البريطانية على أهداف داخل روسيا، وأكدت الحكومة البريطانية أن الإجماع بين الحلفاء الغربيين مطلوب في هذه القضية المثيرة للجدل وأنهم يجب أن يتحركوا في خطوة واحدة.


وفي مايو أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن دعمه للضربات الأوكرانية على الأراضي الروسية باستخدام الصواريخ الفرنسية، وقال "يجب أن نسمح للأوكرانيين بتحييد المواقع العسكرية الروسية التي تهاجم منها أوكرانيا"، وأضاف أنه لا ينبغي السماح لهم بضرب أهداف أو منشآت مدنية أخرى.


ونوهت الصحيفة البريطانية إلى أنه من المحتمل جدا السماح لكييف باستخدام صواريخ بعيدة المدى في روسيا، ففي مناسبات سابقة مضت بريطانيا وفرنسا قدما عندما كانت الولايات المتحدة لا تزال مترددة، وكانتا أول من تعهد بتقديم دبابات غربية لأوكرانيا، كما زودتا أوكرانيا بصواريخ كروز العام الماضي.


كما سمحت بريطانيا من جانب واحد لكييف باستخدام صواريخ (ستورم شادو) لاستهداف السفن والمرافق البحرية الروسية في شبه جزيرة القرم.. لكن واشنطن بدورها غيرت موقفها في الأشهر الأخيرة بشأن ضرب أهداف في روسيا بالقرب من الحدود الأوكرانية عندما شنت القوات الروسية هجوما على منطقة خاركيف الأوكرانية، واشتكت كييف من عدم السماح لها باستخدام المعدات الغربية لمهاجمة تشكيلات القوات الروسية أو مراكز القيادة والسيطرة أو الخدمات اللوجستية على الجانب الآخر من الحدود، فعدلت الولايات المتحدة سياستها وقالت إن أوكرانيا يمكن أن تضرب أهدافا قريبة من الحدود كانت تستخدم لدعم هجوم روسيا.


واستخدمت أوكرانيا صواريخ (هيمارس) الأمريكية الموجهة بدقة والمدرعات الغربية في توغلها الأخير في منطقة كورسك في غرب روسيا، كما استخدمت مركبات قتالية ألمانية وأمريكية وبريطانية الصنع وقالت كل من برلين وواشنطن إن نشر المعدات الغربية كان ضمن الشروط المتفق عليها.

الحرب الروسية الأوكرانية
الحرب الروسية الأوكرانية

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة