لليوم الثانى..

مغامر أفريقى يستكمل رحلته سيرا على الأقدام بين جبال ومعابد الأقصر.. فيديو وصور

الإثنين، 29 يوليو 2024 11:51 ص
مغامر أفريقى يستكمل رحلته سيرا على الأقدام بين جبال ومعابد الأقصر.. فيديو وصور المغامر الجنوب أفريقى "ديو"
الأقصر – أحمد مرعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد "تليفزيون اليوم السابع" أجواء مبهجة للمغامر الجنوب أفريقي "ديو" البالغ من العمر 37 سنة في رحلته سيراً على الأقدام بين جبال ومعابد ومقابر البر الغربي بمحافظة الأقصر، لليوم الثاني والأخير من رحلته في الأقصر، للإستمتاع بين الحضارة المصرية القديمة في رحلة بدأها منذ حوالى عام من مدينة "كيب تاون" في جنوب أفريقيا متوجهاً إلى ختام رحلته في مدينة "لندن" في بريطانيا.

وانطلق المغامر الأفريقي "ديو" في رحلته منذ حوالى عام إلا أسبوع فقط في رحلة سيراً على الأقدام بين المدن الأفريقية والأوروبية بعنوان "من كيب تاون إلى لندن" رحلة أفريقي لتسليط الضوء على هجرة الأفارقة من بلدانهم إلى الدول والعواصم الأوروبية، حيث يرى أن تلك الظاهرة تؤدي لتفريغ الدول الأفريقية من أفضل شبابها لصالح الدول الأجنبية التي تستفيد بها في شتى المجالات الرياضية والفنية الثقافية وتؤدى ببلدانهم للمزيد من الإهمال بفقدان تلك الطاقات البشرية العظيمة.

ويقول محمد ربيع مرشد سياحي من أبناء البر الغربي ويرافق الرحالة الأفريقي خلال تواجده بالمدينة، إنه بدأ رحلته من مدينة كيب تاون عاصمة جنوب أفريقيا، وجاب على مدار العام الماضي عدد من الدول الأفريقية، مستمراً في رحلته حتى الوصول للنقطة الأخيرة في لندن عاصمة بريطانيا.

ويؤكد ابن الأقصر المرافق للرحالة الأفريقي، إنه يرافقه منذ وصوله لحدود محافظة الأقصر قادماً من أسوان، حيث تواجد في مدينة القرنة بالبر الغربى وجاب مسافة 30 كيلو متر بين أحضان الجبال والمعالم الأثرية، حيث يسلط الرحالة الأفريقي ديو خلال رحلته بين دول العالم على قضية هجرة الأفارقة إلى الدول الأوروبية، واقترب من إكمال العام الأول في رحلته حتى وصل إلى مصر.

المغامر-الأفريقى--(1)
 

 

المغامر-الأفريقى--(2)
 

 

جانب-من-الحدث
 

 

مغامر-أفريقي-يستكمل-رحلته-سيرا-على-الأقدام-بين-جبال-ومعابد-غرب-الأقصر-(1)
 

 

مغامر-أفريقي-يستكمل-رحلته-سيرا-على-الأقدام-بين-جبال-ومعابد-غرب-الأقصر-(2)
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة