احتفلت «اليوم السابع» بالشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، بمناسبة نشر الجزء الثالث من مذكراته على صفحات الجريدة والموقع الإلكترونى، وحضر الاحتفال جميع القيادات التحريرية بالمؤسسة وبعض كتابها، مثل الكاتب والناقد الرياضى الكبير جمال العاصى، والكاتب والشاعر إبراهيم داود.
ضربة كانت للمعلم خلى «الاستهبال» يسلم.. غنى المنتخب الأسطورة وخلى الأرض كمان تتكلم.. مين يقدر على جدو وزيزو ومين يتحدى الحضرى يا افندم؟ إحنا أسياد أفريقيا يا مرعب.. سيب اللى يبلطج يتعلم.<br>
فى سبعة أشهر، تقاضى محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان السابق تسعة ملايين جنيه، نظير إدارته لشركة الخدمات البترولية.. بما يعنى أن أجر سيادته فى اليوم الواحد ربعمية تمانية وعشرين ألف وخمسمية واحد وسبعين جنيه وتلاتة وأربعين قرش.. من فضلك انظر أعلى السطرين اللى قريتهم.<br>
محيى حسن محمد «موظف»<br> - ممكن الحكومة تلتزم ولكنه التزام غير كامل لأن هناك تفاوتا بين الناس فى العقارات ونحن متخوفون من عدم الالتزام من الحكومة لأن هناك أحداثا سابقة مثل ارتفاع الأسعار.
الأربعاء 27 يناير<br> - بدء فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب الـ42 وسط غموض حول مشاركة الناشرين الجزائريين، بسبب حالة الصمت التى التزمتها وزارة الثقافة الجزائرية إزاء هذا الموضوع بعد أحداث أم درمان.
نحن بالتأكيد شعب لا يعشق الأرقام ولا يحترمها.. نفضل الكلمات التى تتسع لكل المعانى والتعابير التى تسمح بكل الاحتمالات.. ونادراً ما نجد أحداً منا.. مواطنا أو مسئولا أو إعلاميا..
الأربعاء 20 يناير<br> ◄ فاروق حسنى وزير الثقافة، يفتتح معرض «نحن هنا.. 2010»، الذى يقام بقاعات العرض بمركز الجزيرة للفنون للفنان محسن شعلان رئيس قطاع الفنون التشكيلية.<br> ◄ ختام معسكر النادى الأهلى بالعين السخنة، وذلك فى إطار استعداد الفريق للدورى.
قال السفير الألمانى لدى القاهرة ميشائيل بوك لـ«اليوم السابع» إن حكومته قدمت دعما لابن وزوج الفقيدة مروة الشربينى لن يكشف عنه حتى لايحرج أحدا.
لم أكن أعرف أن محمود سعد، ومنى الشاذلى، وعمرو أديب، وخالد صلاح، وخيرى رمضان، ومعتز الدمرداش، وسيد على، ومى الشربينى، وتامر أمين، وهناء السمرى.. جميعهم أعداء للوطن.. يشوهون مصر ولا يظهرون إلا سلبياتها وخطاياها.
لم تشأ «اليوم السابع» أن تدخل العقد الثانى من القرن الجديد، وهو العقد الذى يتنبأ فيه العالم باختفاء الصورة النمطية للصحف الورقية، إلا وهى فى ركب الإعلام الحديث، لذا بدأت «اليوم السابع» عام 2010 مبكراً بإطلاقها نسخة «ديجيتال» هى الأولى من نوعها بالصحافة المصرية.<br>
فى حضور عدد كبير من نجوم السياسة والإعلام وكبار رجال الأعمال احتفل م. محمد مرشدى بزفاف نجله «رامى» على «لونا» كريمة الأستاذ محمد نذير أبوداود، وذلك داخل فندق فورمنت تاورز، بحضور د. فتحى سرور رئيس مجلس الشعب، وصفوت الشريف رئيس مجلس الشورى ود. مفيد شهاب وزير الشئون القانونية والمجالس النيابية.
كان المشهد لافتاً ومثيراً للانتباه والتأمل والاهتمام.. إذ إنه بعد أربع وعشرين ساعة فقط على إقصاء وزير التعليم عن منصبه.. كان رئيس الحكومة تحت قبة البرلمان يشيد بالوزير المطرود من وزارته، بينما يقاطعه أعضاء الحزب الوطنى تحت القبة بمجرد أن ذكر رئيس الحكومة اسم الوزير.
المكان، القاهرة القديمة وسط شارع المعز لدين الله الفاطمى، أمام مسجد السلطان قلاوون، الزمان، الجمعة اليوم الأول فى عام 2010 الساعة الواحدة ظهرا، المشهد، عربات البطاطا المشوية، حمص الشام، غزل البنات، فرقة موسيقى عربية، وعرض التنورة، وشباب يجلس على الأرض وسور المسجد.
«حدوته مصرية» العنوان الذى اختاره الفنان عمرو فهمى لمعرضه الذى سيقام «بجاليرى جرانت» والذى يفتتح فى السابعة مساء الأحد السابع عشر من يناير الجارى ويستمر لمدة عشرة أيام.
يبدو أن «حمرة الخجل» راحت تجيب ورقة بوستة ومرجعتش، ويبدو إن اللى اختشوا ماتوا فعلا، ومن زمان كمان.
من المؤكد أن صناعة المستقبل باتت أحد العلوم الأساسية وأحد الملفات التى توليها حكومات وإدارات غربية وعالمية اهتماما حقيقيا، باعتبار أن ضمان هذا المستقبل هو إحدى المهام الأساسية لأى حكومة أو إدارة حالية.
أثبتت الدراسات العلمية أن الحيتان كانت تأكل الطين بحثا عن بقايا الحيوانات المدفونة.. وبهذا الاكتشاف اتضح أن المصريين «حيتان البر» لأنهم بحسب الدراسات العلمية لعام 2009 مازالوا يسفون التراب.. لذلك فإن الحيتان إخوان المصريين وكل سنة وإنتوا طيبين.<br>
عبدالحليم حافظ<br> «موظف قطاع خاص»<br> نعم.. لأنه حاجة كويسة تحمينا من المرض وأحسن وسيلة للوقاية منه حتى لو فى كلام عن وجود مخاطر له، ده فى الأول والنهاية كلام الناس عن المخاطر شائعات.
الأربعاء 30 ديسمبر<br> - انتخابات نادى أعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة داخل الحرم الجامعى لأول مرة بعد قرار وزير التضامن الاجتماعى بحل مجلس إدارة النادى السابق، ووسط اتهامات بالتدخل من قبل الحزب الوطنى لإسقاط مرشحى الإخوان.
لا «اليوم السابع» أقل من مجلة تايم.. ولا أنا أقل من الذين فى التايم يختارون شخصية العام فى نهاية كل عام.. وبالتالى التمست لنفسى العذر ومنحتها الحق فى اختيار شخصية العام فى مصر لعام 2009..
محمد أحمد - «عامل»<br> قرار «سيئ» هى الناس هتلاحق على إيه ولا إيه هم كل شوية يخترعوا حاجة علشان يلموا منها فلوس، والناس الغلابه اللى عندهم بيوت ومش لاقيين ياكلوا هيدفعوا منين.
السفير الألمانى بالقاهرة ميشائيل بوك وزوجته دجمار احتفلا بالكريسماس فى منزلهما بالزمالك، وتحدثا عن ذكرياتهما مع شجرة الكريسماس، وقال بوك : أمر غريب أن تحمل شجرة، ذكريات لأشخاص، ولكن عندما تكون تلك هى «شجرة الكريسماس»، فهو أمر عادى جداً، لقد «توارثنا تلك الحلى من آبائنا.
طبقا لسيناريو إصابة البشر بأنفلونزا الطيور ثم الخنازير ثم الماعز.. توقع المتشائمون إصابة البشر بأنفلونزا الحمير، ولم يستبعدوا النمل والصراصير، وكالعادة ستكتفى وزارة «التعداد» الشهيرة بـ«الصحة»، بإصدار الإحصائيات وحصر الإصابات، لذا ينتظر خلال التعديل الوزارى الجديد الإعلان عن وظيفة «وزير صحة» دبلون تجارة شاطر فى «العد».
لا أتخيل أننا توقفنا بالشكل الكافى واللائق أمام الدراسة الكبرى والرائعة التى قامت بها جريدة النيويورك تايمز لاختيار خمسة وعشرين شخصية غيروا حياة الناس فى العالم كله خلال العشرين عاما الماضية.
تنضرب فى السودان ولامنتش كييف.. تتسجن فى ليبيا ولا تنام خفيف
ليست أزمة إعلام رسمى أو خاص ومستقل.. ولكنها أزمة إبداع.. وما جرى بشأن الدكتور محمد البرادعى والإهانات التى تلقاها بمجرد إعلانه ترشيح نفسه للرئاسة.. أو بشأن انتخابات نقابة الصحفيين أول أمس ومن تحمس لمكرم محمد أحمد ومن تعاطف مع ضياء رشوان.. وقبلهما بشأن أزمة مصر مع الجزائر فى ساحات كرة القدم وما وراءها.
يقدم الفنان عمرو فهمى واحداً من أجمل رسومه الكاريكاتورية، التى يعالج فيها بتعبير سياسى لاذع مرض رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو بالأنفلونزا. يرسم فهمى بريشته المبدعة نتانياهو واقفاً أمام المرآة متطلعاً لملامحه المريضة ومندهشاً من آثار الأنفلونزا على ملامحه.. التفاصيل..
معاذ على عبدالفتاح - «طالب كلية تجارة القاهرة»<br> لا بصراحة معرفهوش، بس سمعت فى التليفزيون إن فى واحد فى أمريكا يريد الترشح للرئاسة، بس معنديش أى فكرة هل هو البرادعى ولّا واحد تانى.
وقفت فتيات الليل الدنماركيات الباسلات وقفة رجل واحد من اللى هى «كده يعنى» وأعلنَّ أنهن سيمنحن ضيوف مؤتمر المناخ الدولى خدماتهن مجانا، وكأنهن يرددن أغنية الشحرورة الصبوحة التى تقول فى مطلعها: جانى وطلب «المناخ».<br>
الأربعاء 9 ديسمبر:<br> - انطلاق بطولة كأس العالم للأندية لعام 2009، التى تستضيفها الإمارات «بأبوظبى» لأول مرة.<br> - بدء مباريات الدور التمهيدى الثالث لكأس مصر والذى تتنافس عليه عدد من الفرق.<br> - إعادة انتخابات نقابة المحامين الفرعية بمحافظة شمال سيناء بعد عدم اكتمال النصاب القانونى.
الأربعاء 25 نوفمبر..<br> - وزارة الصحة تبدأ تنفيذ قرارها بوقف الإعلان اليومى عن حالات الإصابة بفيروس «إتش 1 إن 1» المعروف بـ«أنفلونزا الخنازير» على مستوى الجمهورية.
جمال عبدالهادى - «عامل أمن»<br> «ربنا كرمنا ووفر لنا الفول والطعمية, وجعل الحكومة والجزارين سبب حرماننا من اللحمة اللى بقلنا 3 شهور مشمناش ريحتها»، بسبب الأسعار المولعة اللى تخلى الموظف أبو600 جنيه «يشحت».
إذ «فجأة» أصبحت الجزائر بلد علماء بينما مصر بلد عملاء، وبلد شهداء بينما نحن بلد فقراء، وبلد مجاهدين، بينما نحن بلد راقصين، لذا أقترح على السادة المحللين الجزائريين أن يصيحوا قائلين: أنا مش قصير قزعة أنا طوييييييييييييل وأهبل.<br>
لا أعرف على وجه الدقة كل فواتير وتكلفة يوم عمل فى الفضائيات المصرية الخاصة والقنوات الرسمية على شاشات التليفزيون المصرى.. ولكننى أصبحت واثقاً من أن كل هذه القنوات تستطيع توفير الكثير جداً من فواتيرها ونفقاتها لو احتجبت ليوم واحد، أطفأت فيه أنوارها وأغلقت شاشاتها..
كلنا شركاء فيما جرى أو سيجرى فى مصر ولمصر، ولم يعد باستطاعتى أن أستثنى أحدا أو فريقا، فلا الفريق الذى يحكم ويدير الآن مسئول وحده عن كل ما ينتظرنا من أوجاع وكوارث ومخاوف، ولا الفريق الذى يعارض السلطة إما طمعا فيها أو لأنه لا يشاركها ويقتسم معها المنافع والمصالح.