تعتمد التنظيمات التكفيرية على مواقع التواصل الاجتماعى لاستقطاب عناصر جديدة عبر الترويج لمفاهيم خاطئة عن الإسلام، لكن الأزهر قرر التواجد على هذه الصفحات لحماية الشباب.
لا يوجد المزيد من البيانات.