إيمانا منها بضعف موقفها، وسعيا لتحسينه بأى ثمن، سارعت قطر للتعاقد مع شركات لوبى أمريكية من أجل محاولة إقناع دوائر السياسة والإعلام فى واشنطن بمساندتها.
لا يوجد المزيد من البيانات.