جزء من أزمة السياسة وغيابها يأتى من الأحزاب نفسها، ليس بسبب قلة عدد الأحزاب لكن من كثرتها والعجز عن التمييز بينها ومعرفة توجهاتها، ولو كان هناك مواطن يقرر ممارسة السياسة فسوف.
لا يوجد المزيد من البيانات.