يمر نظام الصحة العامة فى فنزويلا بأحد أكبر الأزمات، فى وسط الكساد الاقتصادى ووسط الحصار التجارى، حيث تفتقر المستشفيات إلى البنية التحتية الأساسية والمياة والأدوية..
نجا أكثر من 22 ألف طبيب من الأزمة الفنزويلية فى الأشهر الأخيرة، ووفقا لبيانات من الاتحاد الطبى الفنزويلى، فإن ثلث عدد الأطباء فى فنزويلا هربوا من البلاد.
الأزمة الفنزويلية لم تقتصر على نقص الغذاء فقط بل أيضا كان لها أثر كبير على تدهور الحالات الصحية وموت المئات فى المستشفيات الفنزويلية بسبب تدهور الخدمات الصحية.