يحتفل كل عام فى تلك التوقيت وتحديد يوم النصف من شعبان، أهالى مدينة القصير بذكرى مرور كسوة الكعبة من مدينتهم إلى بلاد الحجاز فى الستينات..
أصبح يوم النصف من شعبان عند أهالى مدينة القصير جميعا عيدا يحتفل به الكبير والصغير وينتظره الجميع.
لا يوجد المزيد من البيانات.