لم يكذب حافظ إبراهيم حينما وقف شاهرا أبيات شعره مفتونا بمصر وعبقريتها، قائلا " وبناة الأهرام فى سالف الدهر كفونى الكلام عند التحدي" فأهرامنا درة تاجنا، بل هى درة تاج البشرية كلها
لا يوجد المزيد من البيانات.